بعد سلسة من الصراعات والتي تخللها العديد من الاستقالات والمجاملات اصبح وضع النادي الادبي في الطائف محزنا بسبب ممارسات رئيسة الدكتور جريدي المنصوري والذي تسبب في نشوء ازمة عضوات النادي الخمس واللاتي قدمن استقالتهن بسبب ممارسات رئيسة اللجنة منى المالكي والتي تترتبط بالرئيس بعلاقة قوية بسبب اشرافه على رسالتها في مرحلة الماجستير بجامعة الطائف حيث يعمل هناك , كما تسبب مقالة بجريدة المدينة والذي احتوى على الفاظ بذيئة لا تليق برجل اديب واكاديمي الى تقديم الدكتور عالي الاقرشي لاستقالته من النادي بسبب تهجمه في هذا المقال على شخص احدى العضوات وهي ( سارة الازوري ) زوجة الدكتور عالي القرشي والذي تجاهل المنصوري وقدم الاستقالة الى وكيل وزارة الاعلام عبد العزيز السبيل . وامتدادا لسقطات رئيس النادي طالب عدد من مثقفي الطائف باستقالة المنصوري بسبب مجاملاته الواضحة والتي تجلت في اصدار مجلة وج الاخير والذي لم يظهر على صفحات سوى اعضاء النادي واساتذة جامعة الطائف في تجاهل واضح لبقية مثقفي الطائف . كما طالب عدد من المثقفين بتشكيل لجنة للتحقق من اختلاسات مالية كبيرة في النادي وسوء ادارة وتدني في مستوى الانشطة خلال فترة رئاسة المنصوري . أرى وجوها قد أينعت وحان بالحذاء لطمها . والله العظيم زمن غريب يعني قليلين الادباء ما لقيوا الا جريدي كيماوي حقيقة كنت بعيدا عن أجواء النادي الأدبي بالطائف حتى قادني القدر لحضور أمسية شعرية نسائية، وقدمت الشاعرة خمائل نصوص شعرية جميلة في كلماتها ومعانيها -بها شيءمن الأخطاء النحوية والغوية، كما قدمت شاعرة أخرى اسمها (صالحة الفتة) نصوصا أخرى - ومع تقديري لنشاط هاتين الشاعرتين إلا أن مستوى الأمسية لا يرقى إلا أن تسمى أمسية بناد أدبي سيما عندما تكون بالطائف- زد على ذلك أن مقدم الأمسية لا يفقه شيئا لا بالشعر ولا بالتقديم - وأعتقد أنه لا يحمل شهادة الابتدائية - وعندما داخل أحد الحضور وكشف عورات الأمسية -بعض منها - ارتبك المقدم وتلعثم وكاد أن يبتلع لسانه أو الميكرفون - لولا أن انتقل التعليق لصالة النساء والتي جاءت تعليقاتهن باهتة ورمادية ،،، ثم أوقفوا التعليق خوفا من كشف المزيد من العورات .. فهل من المنطق أن يوقف مقدم الأمسية التعليقمن الحضور ويطلب التعليق من آخرين رغم أنهم لم يطلبوا التعليق إلا لأنه ظن أنه يتربع في عقر داره فهذا يعرفه وهذا لا يعرفه .. فتذكرت مقولة (يفسد المنطق نصف متكلم ويفسد اللسان نصف نحوي) .. وسمعت بأم أذني تعليقات الحضور وأساهم وألمهم من الحال التي آل إليها النادي خاصة عندما يرتبط اسمه بمهد الثقافة والأدب والشعر .. أنا في الحقيقة لا أكتب هذا تحاملا ضد أحد أو مع أحد ولكنه الألم الذي يعتصر قلبي للنهوض بنادي الطائف الأدبي ... أرجو من سمو أمير المنطقة الأمير خالد الفيصل .. ومعالي وزير الثقافة والإعلام والإعلام إياد مدني .. التفاتة سريعة تصحيحية تعيد للنادي وهجه وبريقه .. وألا يتم اختيار البرامج الثقافية بالنادي بناء على المجاملا ت أو سد الفراع .. وللجميع تحياتي السلام عليكم 00000 وبعد0000 أولا0 ينبغي ان يعاد هيكلة أعضاء النادي لانه في الحقيقة متدهور في جميع مجالاته وأنشطته الأدبية 000 ولاشك ان د/الجريدي المنصوري 0 قد اساء الى اعضاء النادي الذي في الحقيقة هو ميت أصلا0 لافي اقامة الامسيات الشعرية ولافي النهوض به0 الى غير ذالك000 ولكن أرجو ان يكون هذا خير لبداية جديدة لنادي الأدبي يكون بعيدا عن العنصرية وعن الإنكماش الذي للاسف كان في لبناته(النادي) واسسه000 والسلام عليكم0000 أخوكم/رامي المنصوري نادي الطائف الأدبي ناد محتكر من قبل ثلة من الحداثيين ، صديقهم من يؤمن بفكرهم ، وعدوهم من يخالفه . نادي الطائف الأدبي بحاجة إلى رجل أدب وعلم ودين يعمل على إصلاح وضع النادي وإخراجه من توجهاته الفكرية الحداثية المشبوهة والمريبة إلى ميدان الثقافة العربية التي لا تتخاصم مع الدين... رئيس النادي الحالي يرسخ الشللية ، أحيط بهالة إعلامية أكبر من فكره وحجمه .. قد يصلح لأن يكون أستاذا جامعيا .. ولكنه لا يصلح لأن يكون رئيسا لناد ينتظر أهل الطائف منه التغيير ... ناد يرقى بوعي المواطن ، ويوثق علاقة المواطن بالوطن .. لا أن يرسخ الفرقة والاختلاف .. نادي المدينةالطائف ناد محتكر من قبل ثلة من الحداثيين ، صديقهم من يؤمن بفكرهم ، وعدوهم من يخالفه ولايهون نادي المدينة الأدبي فهو الآخر مختطف من نفس الفئة الضالة المضلة تهيأ لي أخي الكريم أنك تتحدث عن النادي الأدبي في طيبة الطيبة والذي بدون أدنى شك أن حاله أسوأ بكثير من ني الطائف . حتى غدت هذه النوادي الأدبية وبالاَ على مجتمعنا السعودي المسلم المحافظ من المعروف ان جريدي اصبح يستند لعلاقاته مع بعض المتنفذين ومن المعروف ان لجريدي شبكة من العلاقات جعلته يرى نفسه بشكل متضخم الدكتور جريدي المنصوري ما عنده لعب يوم شاف ان سارة المولد زوجة عالي تبغى تسيطر شاتها مع الطقاقات والمطبلين وبعدين رفعت صوتها بالصياح رحم الله المتنبي الذي تحدث عن الانجاس المناكيد