أعلن الرئيس الإكوادوري جييرمو لاسو، حالة الطوارئ لمكافحة الجريمة بعد تزايد أعمال العنف في البلاد الواقعة في أمريكا الجنوبية. وأوضح لاسو في خطاب تلفزيوني أنه مع تزايد الاتِّجار بالمخدرات، يزداد عدد الجرائم مثل القتل والسرقة, مبينًا أن أكثر من 70% من جرائم القتل العنيفة التي تحدث حاليًا في مقاطعة جواياس مرتبطة بالاتجار بالمخدرات. ومن المقرر أن تُفرَض حالة الطوارئ مبدئياً لمدة 60 يومًا، وبموجب حالة الطوارئ يتعين على الجيش ضمان الأمن في الشوارع إلى جانب الشرطة في المقاطعات المتضررة بشكل خاص.