أولت المملكة العربية السعودية،اهتمامًا بالكتاب وحركة التأليف،وسخرت جهودها عبر مؤسساتها الأكاديمية والمكتبات الوطنية لتعزيز حضور المنتج الفكري الوطني في المحافل الثقافية العالمية،وبادرت إلى مد جسور التواصل مع مختلف الحضارات والشعوب باتجاه تعزيز حركة الترجمة عالميًا من وإلى اللغة العربية. ويتجلى اهتمام الدولة - أيدها الله - بالكتاب وما يتصل به من فعاليات ثقافية، من خلال المشاركات المنوعة في المعارض الدولية للكتاب،إذ أوكلت لوزارة التعليم مهام التنسيق والمتابعة لهذه المشاركات . ودأب الكتاب السعودي على الحضور،في معارض الكتاب بالقاهرة ، فرانكفورت ، الكويت ، مسقط ، البحرين ، الشارقة ، أبو ظبي ، تونس ، عمّان ، الدار البيضاء ، الدوحة . كما تشارك المملكة، في معارض الكتاب في صنعاء ، بيروت ، طهران ، موسكو ، والمعرض الأوربي العربي للكتاب في باريس ، ومعارض بكين ، نيودلهي ، جنيف ،الجزائر ، سيئول ، أمريكا ، فيينا ، سنغافورة ، مدريد ، اسطنبول ، ماليزيا ، إضافة إلى المعرض الدولي لكتب الأطفال في جمهورية مصر العربية . // يتبع // 16:17 ت م تغريد