هاجم ثعبان أسرة في مركز الدرب وحاصرهم في منزلهم ولم يتمكنوا أمامه إلا اللجوء للدفاع المدني؛ حيث تم إبلاغهم فأرسلوا فرقة تتكون من 13 عنصرا نحو الموقع، فأخرجوا ساكنيه بسلام، واتضح لهم وجود ثعبان طوله يربو على المترين من فصيلة سامة، فطاردوه وحاصروه حتى تمكنوا من قتله وأعيدت الأسرة إلى منزلها ثانية. ويشهد هذا الوقت من السنة ظهور الثعابين والعقارب، ولكن بسبب برودة الجو التي لا تزال قائمة فإنها تلجأ إلى موارد الدفء كالمنازل والمخيمات البرية وحظائر الأغنام.