السهر، والحزن، وهجوس الشعر، وطروقه أربعٍ لامن سلا الخاطر تثير أعصابي ليت فكري قبل هوجاسه تموت عروقه كان ما أدميت النواجد من عضيض النابي أتدارك بعض وقت البسمة المسروقه بسمةٍ ما كنّها إلا بسمة المرتابي ماتقول إلا العيون لدمعها مخلوقة لا اتعبتني وقفة دموعي ورى الأهدابي والله إن سدي بعيد وقافلٍ صندوقه مانشدت الحظ وش ودّى ولا وش جابي يارفيق الليل هذي نشدةٍ مسبوقه الخساير لو بعددها يضيع حسابي دام شيال المحامل ما شكى من عوقه أسألك بالله وأمانه لا تفك البابي غلطتي وأنا اتحمل لو تجي مطبوقه ماعرفت أميز السلبي من الإيجابي كنت أحسب إن كل نوّ يلوح نوض بروقه محريٍ بالخير وأخيله وأحث ركابي وكنت أحسب إن كل ضحكة فالوجه موثوقه وكنت أحسب إن كل من مد اليمين يسابي مادريت إن مالجرحي من يخيط فتوقه يوم ساق الليل غاراته ونجمه غابي وماهقيت الصاحب يخون العهد ويبوقه لين شفت إعداي تلبس لي ثياب أصحابي انخدعت بمن مطيحي بالطريق يروقه عقب ضاقن الحيل وانقطعت الأسبابي اكبر إمن الداب نيبانه ووسع شدوقه إيتعشى من لحمك ولا لقاك يحابي الحياة أيام وأقدار البشر مسيوقه وأنت بترافق من الاقراب والأجنابي وشوف من حقه يضيع/ ومن يحفْظْ حقوقه وإن عطاك الله عمر ياصاح لاترتابي الوحيد اللي بعين الناس يمشي سوقه واحدٍ تحسن به النية وهو كذابي