وافق سمو وزير الشؤون البلدية والقروية الأمير منصور بن متعب، على ترقية 20 موظفا في أمانة جدة بعد استيفائهم كافة الشروط المطلوبة للحصول على المرتبة الحادية عشرة. وكان من أبرزهم المهندس سمير باصبرين، رئيس لجنة إزالة التعديات ومراقبة الأراضي في جدة، وصالح مفتي مدير عام الاستثمار في الأمانة، والمهندس مجدي فؤاد مدير عام العلاقات العامة والإعلام. من جانبه، وجه أمين محافظة جدة الدكتور هاني بن محمد أبوراس التهنئة لجميع العاملين بأمانة محافظة جدة الذين صدرت قراراتهم بترقيتهم للمرتبة 11 والبالغ عددهم 20 موظفا من مختلف إدارات الأمانة. وطلب الأمين منهم العمل على بذل المزيد من الجهد والعطاء لخدمة المواطن والمدينة، وأن تكون هذه الترقية دافعا لهم ولزملائهم للعمل بإخلاص وتفانٍ في مجال عملهم، وبما يحقق أهداف الأمانة التي تهدف إلى خدمة المواطن والمقيم والزائر لهذه المدينة. وشملت قائمة المسؤولين ال20 الذين تم ترقيتهم: محمد الطرابلسي، عمر علي باكراع، عبدالله سند الغامدي، مجدي فؤاد صالح، عبدالعزيز عبدالجليل العقاد، ناصر سعيد الغامدي، سعيد سالم الغامدي، فهد عبدالله القثامي، عبدالعزيز سعيد الغامدي، عاطي عطيه الجابري، خالد ناصر العماري، صالح محمد مفتي، سمير محمد باصبرين، علي سعيد كرات الغامدي، محمد حسن الجهني، عادل علي ميمش. من جانب آخر، وقع أمين محافظة جده الدكتور هاني بن محمد أبو راس عقد إنشاء جدران استنادية وعبارات بخليص بمبلغ 1849248 ريالا ومدة التنفيذ للمشروع 18 شهرا، كما وقع عقد إنشاء مبنى للحركة والصيانة ببلدية ثريبان بتكلفة قدرها 1.735.103 ريال بمدة تنفيذ للمشروع 18 شهراً. وقد وجه أبو راس الإدارة العامة للبلديات والمجمعات القروية بالحافظات وبلديتي خليص وثريبان بالإشراف على تنفيذ المشروعات. من جهة أخرى، أطلقت الإدارة العامة للتخطيط العمراني في أمانة جدة إدارة الكروكيات التنظيمية أمس، خدمتي رسائل الهاتف المحمول، والمراسلات عبر البريد الالكتروني للتواصل مع العملاء مباشرة، والمكاتب الهندسية. وقال مدير المتابعة في الإدارة العامة للتخطيط العمراني ماجد عمر السلمي إن الهدف من الخطوة أن يكون العميل على اطلاع مباشر بآخر إجراء تم على معاملته من كروكي تنظيمي، أو خطاب صادر إلى كتابة العدل، موضحا أنه تم تفعيل المراسلات عبر البريد الإلكتروني للمكاتب الهندسية للتواصل على البريد التالي: [email protected]. وأفاد ماجد السلمي بأنه سيتم الرد خلال مدة زمنية أقصاها 72 ساعة، مشيرا إلى أن هذه النقلة مجرد بداية في طريق الإدارة الهادفة إلى زيادة التطور والرقي التقني.