يحمل هذا النص مشاعر الحب والولاء، عبر غيمة مثقلة بالمطر ومبشرة بالخير، ليعانق مقام خادم الحرمين الشريفين، مقدما تهاني وبهجة الشعب السعودي بسلامته. وتبرز القصيدة التي صاغها الشاعر بندر بن علي بن مجحود آل رزق بتمكن واضح، مشاعر وفرحة كل مواطن سعودي تجاه الملك الإنسان عبدالله بن عبدالعزيز. افرحي يا دار عبدالله وصل وافرحي يا قلوب شعب ما يهاب كل شعبك يا ملكنا في وجل لين شافوا هامتك فوق السحاب ياعيون (ن) دمعها فيضة همل نورها شوف الملك بعد الغياب شوفته شوف الخزامى والنفل لا كست بازهارها روس الهضاب غيث مزن داعبه نود وحمل وارتوت منه نفوده والشعاب كل شايب في بلادك والطفل عند بيت الله دعوا لك ما تصاب يا سندنا لا ثقل شيل الحمل يا سندنا لا برق حد الحراب يا ولد من زاح كثبان الجهل بالشريعة والحكم نطق الكتاب خدمة الإسلام نهجك في سجل والعلم رمزه يشرع كل باب عيدوا يا شعب عبدالله وصل وانتشي يادار يوم الكيف طاب بندر بن علي بن مجحود آل رزق