خطفت سامية عبدالغني عثمان مشرف من مدينة جدة، 100 ألف ريال تمثل جائزة مسابقة «عكاظ» الكبرى عن مسابقة شهر أرض وشهر نقد لشهر يوليو، كما فاز 31 قارئا من مكةالمكرمة، المدينةالمنورة، الرياض، جدة، الطائف، الباحة، أبها، القصيم، عرعر، الدمام، الخبر، بيشة، الأحساء، والخرج بجوائز «عكاظ» الشهرية بواقع ألف ريال لكل متسابق. وجرت مراسم سحب الجوائز بحضور مدير عام مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر وليد قطان، ورجل الأعمال عبدالمحسن الحكير الذي تولى الاتصال بالفائزين وتهنئتهم بالجوائز. حضر السحب، نائب الرئيس التنفيذي في شركة مجموعة عبدالمحسن الحكير في المنطقة الغربية بدر بن خالد الحكير، مساعد مدير عام مؤسسة عكاظ للتسويق ياسر عيد، مدير التحرير للشؤون العلمية في صحيفة عكاظ الدكتور محمد الحربي، ومدير العلاقات العامة عبدالله الحسون. وعبر رجل الأعمال عبدالمحسن الحكير عن شكره وتقديره لمدير عام مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر، مثمنا دعوته لزيارة مجمع «عكاظ» الصحافي للاطلاع على أحدث التقنيات الطباعية، والمشاركة في السحب على جوائز مسابقة «عكاظ». وأكد الحكير خلال لقائه بالمدير العام، أن مجموعة الحكير تستمد حرصها على التواصل مع مطبوعات مؤسسة عكاظ، مقدراً الجهود التي يبذلها القائمون على هذه المؤسسة الإعلامية التي تعد صرحاً صحافياً متميزاًَ. وأكد الحكير «أن مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر، تقوم بدور كبير في دعم الحركة الاقتصادية في المملكة، وتبنت رعاية الكثير من المؤتمرات والمنتديات المحلية والعالمية، وهو أمر غير مستغرب على المؤسسة الطموحة التي تراقب المستقبل بعين فاحصة». مدير عام مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر وليد قطان ثمن لرجل الأعمال عبدالمحسن الحكير تلبية الدعوة، والمشاركة في سحب الجوائز، وأكد أن مؤسسة عكاظ تحرص على التعاون مع مختلف القطاعات الاقتصادية الحكومية والأهلية، لتحقيق المصلحة العامة. وفي نهاية اللقاء قدم المدير العام درع «عكاظ» لرجل الأعمال عبدالمحسن الحكير. وفي السياق ذاته، التقى رئيس تحرير صحيفة عكاظ محمد التونسي في مكتبه رجل الأعمال عبدالمحسن الحكير، وشمل اللقاء بحث أوجه العلاقة الهادفة نحو بناء جسور التعاون المشترك. وقدر عبدالمحسن الحكير الدور الذي تقوم به صحيفة عكاظ في دعم الحركة الاقتصادية في مختلف مناطق المملكة، منطلقة من رسالتها الإعلامية في دعم مختلف جوانب التنمية. وكان الحكير قد تجول في مختلف قطاعات مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر، واستمع إلى شرح مفصل عن الأقسام الفنية والتحريرية.