د/سلمان حماد الغريبي ياقمة العشرين… ياخنحراً في قلوب كل الحاقدين ياشاهداً بحضور كل العالمين بأن بلادي فخر كل المسلمين ومحمد فيها ولياً للعهد شامخ أمين فمهما اراد الكاذبين الحاسدين أن يصلوا إليه فإنه لهم سيف فطِين فالله يحميك يبن الأكرمين ويرعاك في حِصنٍ حَصين قولوا معي ياأمة الإسلام آمين آمين. إعتزاز بالدين والأصل والحسب والنسب وثقة في النفس وشموخ وطموح وشباب وحيوية وإباء وتهافت الجميع لأن يكونَ معهُ لِقاء…صفات ميزت ولي العهد في قمة العشرين وهو واثق الخطوة يمشي شامخا مرفوع الرأس يشار له بالبنان أن هذا الشبل الهمام محمدابن سلمان من ذاك ألاسد ملك الحزم والعزم والأمل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان ابن عبدالعزيز… فقالوا…وقلنا…! قالوا…الحاقدين الحاسدين الكاذبين وياكُثر ماقالوا فكانت اقوالهم كذب وهراء في هراء وقلنا لهم…وبفضل من الله وتوفيقه وحسب المثل القائل الماء يكذب الغطاس وبيننا قمة العشرين وعلى شاشات التلفاز وبأُم اعينهم مباشرةُ يشاهدوا الفتي الشاب الهمام محمدابن سلمان وهو يشارك رؤوساء الدول الكبار على مستوى العالم بكل هِمةٍ ونشاط شامخاً مرفوع الراس والكل يتسابق لعمل معه لِقاء…فصدقنا لأننا دائماً صادقون وعلى الله دائماً متوكلون وواثقون من ولاة أمرنا…وكذبوا هُم وخابوا وخسئوا واسودت وجوههم وماتوا بغيظهم لأن هذا ديدنهم الذي تعودوا عليه من كذب وافتراء وبهتان واصبحوا امام العالم اجمع مكشوفين لاساتر لهم ولاغِطاء ونحمدالله ان كشفهم رب العزة والجلال وخيب ظنهم وأملهم وكسر شوكتهم ورد كيدهم في نحرهم… والحمدلله صدقنا…بأنه ليس من المستغرب هذا الحضور اللافت المُميز لولي عهدنا المحبوب وخاصة وهو يمثلنا ويمثل دولة عظيمة كالمملكة العربية السعودية والتي لها مكانتها الكبرى وثقل وزنها بين الدول العُظمى سياسياً واقتصادياً على مستوى عالي ومؤثر…كما انعكس الضرر الذي حاول الحاقدون ان يُحدوثه ويتغنوا به اثناء انعقاد هذه القمة عليهم وباتوا في طغيانهم يعمهون ويتخبطون وانكشفت مخططاتهم واثبتوا بغبائهم دون أدنى شك وبدون قصد ان ولي عهدنا حفظه الله ورعاه مؤثر وله حِنكة سياسية فذة ودور كبير في استقرار العالم سياسياً وإقتصادياً وكانت رسالة قوية من قلب الحدث لكل من اراد ان يصطاد في الماء العكر…حفظ الله بلادنا بلاد الحرمين الشريفين وولاة امرنا خادم الحرمين الشريفين الملك/ سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامين الامير/ محمدبن سلمان حفظهما الله ورعاهما بحفظه ورعايته وحفظنا جميعاً بحفظه ورعانا برعايته انه ولي ذلك والقادر عليه. ■وأخيراً■: هِمم الرجال العُظماء الأقوياء الشرفاء…كالجبال الراسيات لاتؤثر فيها ريح ولايعلق فيها غُبار وكلما إشتدت الريح وكثُرَ الغبار إزدادت قوةً ورسوخاً ورفعةً وشموخ وإباء معانقةً عنان السماء.