أشاد الأديب د الدكتور/ سعد البازعي بملحق جريدة الجزيرة الثقافي ، منوهًا عن بدورها الريادي في الثمانينات من القرن الماضي . وأعرب عن ابتهاجه أنه ما تزال لدينا ملاحق يعتدُّ بها وملحق الجزيرة في طليعتها كمًا وتنوعًا في موضوعاها . . جاءت إشادة د. البازعي بحسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ،حيث قال : "أطالع ملحق صحيفة الجزيرة الثقافي "الثقافية" فأبتهج أنه ما تزال لدينا ملاحق يعتد بها، وملحق الجزيرة في طليعتها كثافة في المادة وتنوعاً في الموضوعات، وبالقدر الذي يذكر بدور الجزيرة الريادي في ثمانينيات القرن الماضي. من جهته، عبَّر الأديب الأستاذ محمد هليّل الرويلي ،المحرر الثقافي بصحيفة الجزيرة ،عن غبطته لما أبداه الدكتور البازعي من مشاعر عبقة ،أضاء فيها عن للدور الريادي لصحيفة الجزيرة بالثماينات من القرن الماضي، وخاصة بالجانب الثقافي عبر ملاحق كانت تصدرها، وبطليعية المجلة الثقافية . وأضاف الرويلي أن المجلة الثقافية تصدر كل يوم سبت، وتواكب الحراك الثقافي وخصوصًا الأدبي ، وأجرت لقاءات مع رموز ثقافية وأدبية من مختلف الدول العربية، . واضاف ، أن ما عبر عنه الدكتور البازعي ، يعد دافعًا لبذل المزيد من الجهد عبر المجلة الثقافية بصحيفة الجزيرة، في خدمة الثقافة العربية . بسياق متصل ، حفلت تغريدة الدكتور البازعي بتفاعل واعجاب رواد نوقع "تويتر"، بين حنين لماضٍ كان لثقافة التي تجد اهتماما من الصحف السعودية ،ومن أهمها الجزيرة معبرين عما تقدمه المجلة الثقافية كل يوم سبت من مواد متنوعة وإثرائية.