دون ثورةٍ ولا إمدادات أَحْكَمَتْ الكواكب قبضتها على لذة السكوت لدي عَلِقْتُ بينها ، أُنَقِّبُ داخلها عن تَرَفٍ يحتوي وحدتي هزمها الفجر فلم تستبين ولَم تنير غاصت في أرض الحلم أنهت حكمتي بثت أضغاث أحلامي تجاوزت ثقة الواقع صعدت فاعلية الوهم ألا ليتك تتجاوز بُنْيَةَ عصرٍ مضى وتمضي قُدُمَاً نحوي في صدري عونٌ لعيون قلبك في روحي نِدَاءٌ يُبْعَثُ لك نَفْسَكَ زَرَعَتْ إطمئنان نفسي تغاريد عشتها منك وفيك و لك و معك