أتمنى باستقبال المتطوعين من الشباب على غرار ما تم في حرب تحرير الخليج " عاصفة الصحراء " اتي تم فيها تحرير الكويت .لقد عايشنا في بلادنالغالية قبل عاصفة الحزم عاصفة الصحراء وخاضت العواصف على كل مستوياتها بثقة بالله وحسن تدبير متجاوزة المحن والفتن مجندة باخلاص كل طاقاتها ولعل سياسة الرئيس على صالح قد اتضحت للكل ترديها ، بعد أن ذاع أنه جلس على عرش بلقيس يلاعب الافاعي ويربي كل فكرمنحرف فكريا وسلوكيا وعقديا, واتضح أمره جليا لنقضه لما وافق عليه بالمبادرة الخليحية وتحالفه مع الحوثيين أتباع إيران ، التي لا تخفي أطماعها . ن حربنا اليوم حماية للوطن الغالي واحقاقا للشرعية المتمثلة في ريئس اليمن واعادة الأمن وااستقرار لليمن وانتشاله من تلك الافكار البائيسة التي يتنفذها الحوثي ومن ورائه علي صالح ،.وكان أالملك فهد يرحمه الله برحمه الله ، فتح الباب للتطوع فانخرط كثير من الشباب والكبار للتدريب العسكري ايام عاصفة الصحراء فتسابقوا حينها وخاصة الشباب للتطوع والتحقوا بدورات تدريب عسكرية . وأتمنى ان يؤسس ولي امرنا الملك سلمان وفقه الله مؤسسات ومراكز تطوع تحتوى المتطوعين من الشباب وتدريبهم من قيبل الاعداد والاستعداد علما ان مثل هذا مطبق بدول عربية (التجنيدالاجباري)ونحن اليوم نريده باختيارنا .