* أن يأخذك الحماس المؤقت فوق أركانٍ تنزّ بصمت ، يسيل الحماس كَ عدٍّ تنازليّ ، ثم يجفّ مخنوقاً في حجر الوقت.
* أن يجف مخنوقاً كشريكٍ لا ناقةَ له في العدّ ولا لبنُ ، ثم يترامى في عبور السائرين لربما التقطه بعض السيارة.
* بعضُ السيارةِ ممن نبتوا في (...)
* بِوُسْعِ الأرض أن تحملَ ظلَّك؛ لكنَّ أحداً لن يستطِيع اقتلاعُه!
* حميمٌ: أن تضعَ جبينكَ على خَدِّ الأرض.
* ويسألون عن الذي نريدهُ؛ متى يأتي دوْرُ السؤالِ عن الذي لا نُريد؟!
* ما دمنا نحنُ مَن أخطأ في اختياراتنا؛ ما ذنب الآخر؟!
* نبني البداية؛ (...)
تعتبر الثقافة أحدَ أهم أدوات الحوارِ مع الشعوب والتعاملِ مع أكثرِ القضايا تعقيداً، وهي محور مهم لمواجهة التطرف والإرهاب والقضايا الفكرية المعاصرة المتعلقة بالخطاب الثقافي والديني والسياسي والاقتصادي والاجتماعي أيضاً، ويقع على عاتق الخطاب الثقافي (...)
تُعدّ صناعة المحتوى التلفزيوني والإذاعي من الصناعات اللازمة والمتجددة لتيسير عملية تطوير المحتوى الإعلامي ليصبح أحد العناصر المهمة والمساهِمة بقوة في تقدم إعلامنا السعودي ليواكب التغيرات السريعة مما يجسد التزامنا بمواكبة التطور الذي يشهده العالم (...)
الموسيقى فن ، وأهمية الفن في الوجود والنفس البشرية كأهمية الحرية حين نطلق لعنانها الفكر والخيال والأحاسيس الداخلية،
وعلاقة الإنسان بالموسيقى تعزّز الإحساس بالوجود في هذا العالم وتعطيه شعوراً بقيمة الجمال والرقي والتحرر من الرتابة ..
وقد احتضنت (...)
تمثّل الأندية الأدبية في المملكة العربية السعودية مساراً مهماً من مسارات الحركة الفكرية والثقافية والإبداعية، حيث تسهم في من موقعها الأدبي بمختلف مناطق المملكة بكل جديد ومنافس يقفز بالمنجز الثقافي في وطننا.
وضم المعرض 16 نادياً أدبياً في جناح واحد (...)
«الكتاب تجده إذا أنت أحببت القراءة»
قالها نجيب الزامل بعد مغامرته في القراءة وبداياته التي كانت مع الفلسفة والكتب الإنجليزية وقدّم تجربته بجزء مختزل من سيرته..
وشجّع الزامل القراءة بشتى نواحيها يقول:
عندما نتكلم عن الشيوعية، من الذي سيعطي ابنه (...)
تجاربهم في القراءة، هذا العنوان اختارته مكتبة الملك عبدالعزيز -طيّب الله ثراه -للحديث عن علاقة الرواد المغرية مع الكتَاب فجميعنا يدرك بأن الكتاب هو القضية والقوة والتأثر والتأثير والقراءة هي الباب المفتوح لكل من يعبُر من خلالها طالباً مُريداً غارفاً (...)
* لا أدري بأيّ الجهاتِ أُطِلُّ على «سراج عمَر»؟!
* «سراج» الذي رَبَّى الإيقاع في حنجرة العَلَم الأخضر فكان نشيدنا الوطني الذي كبُرَتْ مسامعنا معه و وَهج بلادي منار الهدَى .. وكثيرٌ من الإرث المكنوز المُقَدَّم بالشكل الذي يليق بمسمعنا ..
* «سراج» (...)
تناولتُ مؤخراً كتاب «ديفيد جرانت» المترجَم للعربية
وهو عالِم نفس مُجاز ومتخصص في عسر القراءة
وتحديد صعوبات التعلم لدى البالغين..
جاء بعنوان (هكذا أفكر - عسر القراءة والتآزر الحركي-)
وصورةُ غلافٍ مذهلة تصوّر هيكلاً بشرياً يفكر وبجوفه
حشو عباراتٍ (...)