* بِوُسْعِ الأرض أن تحملَ ظلَّك؛ لكنَّ أحداً لن يستطِيع اقتلاعُه! * حميمٌ: أن تضعَ جبينكَ على خَدِّ الأرض. * ويسألون عن الذي نريدهُ؛ متى يأتي دوْرُ السؤالِ عن الذي لا نُريد؟! * ما دمنا نحنُ مَن أخطأ في اختياراتنا؛ ما ذنب الآخر؟! * نبني البداية؛ وننطلق؛ لكن أكثرنا لا يعرف كيف يخدم النهايات! * لا أحبّ أن أبدأَ مِن حيث انتهى الآخر صعب أن أتقبّل أني بديلٌ عن الآخر والأصعب أنني عوضاً عن فِكرِه. * مَن يُرتِّبُ بعثرتكَ؛ في الغالب يقتل نطفة الإبداع التي خَلَّفَتْها «فوضاك» * أشياء كثيرة تخدم الجمال النَّصِّي آخرها: حين تعيد صياغة الحرف على هيئة: أغنية! * من الأمور التي تُدَمِّرُنِي الأغنيات غير الصالحة للذائقة. * الأفكار التي تنمو في بيئة ضنكة، تخرج غالباً بِ افتراضات حمقاء. * لا أحب الإسراف في الوداع، أوزّعُ باقي الفراق في حقائبي. * المسافر الذي يتظاهر بالانشغال محاولاً دهس الأمتعة بمجرد الوصول ينسى لماذا يسافر وماذا يريد ! * عزيزي القارئ اقضِمْ الآتي و كُلْ، ثُمَّ قُلْ، بعضَ الكلام الذي أكَلَ الكلامَ وما شَبِع، لا تتَّبِع، تُب ثم: بِع. * ممكن تكون نصف كاتب، وممكن تكون « كاتب و نصف». * « هدراً للأبجدية» لافتة مناسبة جداً لبعض الرفوف. * حين تنتقل إلى مرحلة حياتية جديدة أمامك خياران إما أن تتفاعل أو تذبل. * ما أول ما تفعله عند الوصول لمدينتك السابقة ؟ * أعزفُ البيانو كلما أردت أن أتكلم، الموسيقى صبر، والكلام سبيل محتمل. - إيمان الأمير