لا صوت يعلو فوق صوت الأخوة، ومشاعر الحب بين الأشقاء لا تعادلها قيمة، هذا ما تعيشه المملكة العربية السعودية هذه الأيام بمشاركتها فرحة الأشقاء في الإمارات العربية المتحدة بيومها الوطني ال46 الذي يوافق الثاني من ديسمبر القادم.
وشائج القربى بين إخوة (...)
لم تكن التغريدة التي أطلقتها أمانة جدة عبر حساب «الأمانة الحدث» في «تويتر» كغيرها من التدوينات التي تبثها ثم تغطيها تداعيات الأيام، بل إنها لامست مواضع الألم لدى سكان «عروس البحر الأحمر» الذين انتظروا طويلا جرعة علاج تطبب أوجاعهم مما يعيشونه من «رعب (...)
لم يكن حديث ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لوزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، وتأكيده أن ضلوع النظام الإيراني في تزويد الميليشيات الحوثية التابعة له بالصواريخ يعد عدواناً عسكرياً ومباشراً من قبل النظام الإيراني، وقد يرقى إلى (...)
مرة تلو مرة، تؤكد المملكة العربية السعودية بقيادتها الرشيدة تطبيق دستورها المستمد من كتاب الله الكريم، وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وتحكيم شرع الله بين الناس كبيرهم وصغيرهم، وذلك في سبيل مكافحتها للفساد بشتى صوره وأشكاله، ومعاقبة مرتكبه «كائنا (...)
حوار الأخوة.. والمحبة.. والمسؤولية، هو ذلك الحديث العفوي المسؤول في آن، بين مستشارين في الديوان الملكي، اختارا منصة «تويتر» للتغريد بمشاعرهما الفياضة وتحملهما مسؤولية مهماتهما الموكلة إليهما، فصدحت تغريداتهما عزما وإصرارا على العمل من أجل رفعة الوطن (...)
يبدو أن البيت الشعري الشهير لطرفة بن العبد (وظلم ذوي القربى أشد مضاضة... على المرء من وقع الحسام المهند)، هو أبلغ ما يمكن قوله تجاه ما يواجهه وسيط الخير القطري الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني، إذ إن مساعيه في تقريب وجهات النظر لإعادة الأشقاء المارقين (...)
مرة تلو مرة، يحرج النظام المارق في الدوحة نفسه بإجراءات هزلية لا تفوح منها إلا رائحة الخيانة، في وقت يتحين المتعقلون الفرص ليصدحوا بصوت مرتفع «عودوا لرشدكم»، ولكن لا حياة لمن تنادي.
النداء الأخير الذي وجهه الشيخ عبدالله آل ثاني لنظام قطر، تمنى فيه (...)
28 عاما والمصريون بلا مونديال، إذ إن آخر مشاركة كانت لهم في مونديال عام 1990 الذي أقيم في إيطاليا، أي أن الغالبية العظمى من الشباب المصريين يعيشون فرحتهم الأولى بالتأهل إلى المحفل الدولي لنهائيات كأس العالم.
الجيل الشاب الحالي من اللاعبين، الذي كان (...)
لن يغيب عن ذاكرة المصريين والعرب يوم الأحد 8 أكتوبر 2017، وسيخلده تاريخهم الرياضي، حين هتف العرب كلهم بصوت واحد «مبروك يا مصر» وذلك عقب تأهل المنتخب المصري إلى نهائيات كأس العالم في روسيا 2018، للمرة الأولى منذ 28 عاما، وتحديدا منذ 1990، وللمرة (...)