هذه الكلمات وتليها أبيات كتبتها في رثاء خالتي (منيرة حمود التويجري) حرم الشيخ صالح بن محمد المديفر.
قبلتها قبل مغادرتها إلى القصيم وودعتها، رمقتني بنظرات شاردة.. واجنة.. عميقة.. بعيدة.. وكأنها تنظر إلى ما لا نهاية، تلك النظرات غرست في جوانحي طعون (...)