سلامة الفطرة وثبات القيم الإنسانية؛ اُسس تقوم على الإصلاح الحقيقي للنفس البشرية، فمن فسدت فطرته واختلت قيمه سقطت عبادته، فالإصلاح للمشكلات التربوية والاجتماعية يبدأ من إصلاح النفس وعودتها للفطرة.
ديننا الإسلامي القويم وضع ضوابط وقيوداً شرعية (...)
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة استغلال ل(ذوي الاحتياجات الخاصة) ومسميات بين صفحات التواصل الاجتماعي بعناوين مختلفة.. كلمات مزخرفة لا نفهم منها سوى أن المعاق يستغل من قبل البعض ويستخدم كجسر عبور إلى متطلباتهم بطريقة غير مباشرة، حتى وإن كانت اعتراضاته (...)
الإنسان بطبعه يحب الإطراء والثناء، ويطمح أن يُشار إليه بالبنان، وأن يكون أشهر مِن نار على عَلَم.. ومن الطبيعة البشرية حب التمييز، لكن أن تُصبح الشهرة فارغة المحتوى بلا هدف ولا فائدة ولا علم ولا خلق ولا ثقافة فتلك هي المشكلة.
هؤلاء فقط بريق يخطف قلوب (...)
(جَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء).. هكذا هن الصالحات يرتدين معطف الحياء في جميع جوانب حياتهن لتبعد عن العصيان والعدوان والتردي في هاوية الزمان لتتربع على درجات الاحسان وأعلى مقامات الإيمان لتحافظ على قيمة الإنسان.
تؤدي وظيفتها بكل (...)
انتشرت في الآونة الأخيرة استغلال ذوي الاحتياجات الخاصة، وقد لاحظنا صوراً ومسميات داخل صفحات التواصل الاجتماعي بعناوين مختلفة، مثل: أصحاب الهمم، فرق التحدي، الأبطال.. كلمات مزخرفة لا نفهم منها سوى أن ذوي الاحتياجات الخاصة يستغلون ويستخدمون جسر عبور (...)
العطاء.. كلمةً تُجسد أسمى صفات علو النفس لدى الجميع، وقد يبدو ذلك جليًا عند القيام بالأعمال التطوعية الجيدة.. لما يُقدم فيها من بذل جهدٍ وإيثار لفئاتٍ مستهدفة دون شعورهم بالنقص أو الدونية.
نحن الآن نعيش في مجتمع واعٍ ومثقّف، مجتمع بطابع ديني يدرك (...)