* مهلاً أيها الهلال!.. فلو كنت حقاً معشوقي.. فازهد في حبي ولو قليلاً.. قليلاً! أو أحبني من بعيد.. ومن قريب أحبني.. وأعدك بأن أترك النافذة المقابلة لجهتك مشرّعة على الدوام؟! ولو كنت حقاً مُنايَ.. فساعدني أن أسيج هيكلي ولو بالعوسج والصبار!
ساعدني.. (...)
كل الديانات والمجتمعات المختلفة تتفق على أن الأخلاق في شكلها العام مجموعة من القيم، يعتبرها الناس جاذبة للخير، طاردة للشر، وتعتبر شكلاً من أشكال الوعي الإنساني، بل أساسًا من أساسات الحضارة، والوسيلة الصحية لتعامل الناس مع بعضهم البعض. أما على مستوى (...)
رونالدو استثناء.. رونالدو تاريخ وشغف.. رونالدو لا يشبع نجومية وتسجيلاً.. رونالدو يتجدد في كل لقاء.. يسجل ويفرح وكأنه يسجل لأول مرة.. الدون شغوف بكرة القدم.. سعادته في الفوز ومعانقة الفرح.. صاروخ ماديرا لا يعرف اليأس.. بأقدامه يسجل أجمل وأروع (...)
بمجرد أن تشاهد النصر فأنت تشاهد فنا وإبداعا، تشاهد الانتصارات والإبداعات، تشاهد الانتصارات المقرونة بأجمل مستويات، النصر مجموعة مبدعين ليس في النصر النجم الأوحد إنما في النصر الكل نجم، النصر لا يترقبه فقط عشاقه إنما يترقبه كل عاشق يبحث عن الاستمتاع (...)
منتخبنا مفخرة.. منتخبنا قوة.. منتخبنا يرفع الرأس.. الأخضر في قطر خطر.. الأخضر في كأس العالم أذهل العالم.. منتخب السعودية فرقة ذهبية، الأخضر في قطر شرف العرب، الصقور الخصر يكسبون الأرجنتين المنتخب المدجج بالنجوم والمرشح لتحقيق كأس العالم الفوز على (...)
منذ أن أعلن نادي النصر التعاقد مع المحور البرازيلي الدولي السابق غوستافو عارض الكثير من النصراويين على التعاقد مع صاحب ال36 عاماً، وواجهت الصفقة منذ ساعة الإعلان سخطا جماهيريا ووصفت بالصفقة الفاشلة والخاسرة نظراً لكبر سنه وكثرة إصاباته، وأن الملاعب (...)
بدأت بصمات المدرب الفرنسي غارسيا تظهر على النصر.. فوز تلو آخر.. النصر يتطور من جولة إلى جولة.. تعثر المنافسون وقفز النصر للوصافة خلف الشباب، احتاج الفرنسي غارسيا لثماني جولات لكي يتضح عمله وتظهر بصماته على الفريق.
النصر رغم غياب ماشاريبوف ومارتينيز (...)
جارسيا أو جوارديولا أو زاجالو لو دربوا النصر لن يتغير مستوى اللاعب المحلي في النصر وكلامي هنا في المباريات التنافسيه القوية المباريات التي يظهر فيها محليو النصر مرتبكين خائفين متخلين عن القتالية والحماسة.
لاعبون متواضعون في النصر (نفخوهم) رواد منصات (...)
تعاقدات جديدة.. ومدرب كبير كانا مطلب جماهير النصر، غارسيا في موسم 2022/ 2023، ماذا سيقدم؟ وهل هو قادر على المنافسة وتحقيق بطولة دوري روشن؟ البداية جيدة نوعاً ما.. أربع جولات زود من خلالها النصر رصيده ب9 نقاط من أصل 12.
غياب متواصل للثنائي الأجنبي (...)
أُعلنت أخيراً، جائزة الملك عبدالله العالمية للترجمة أسماء الفائزين بدورتها العاشرة للعام 2021 -1443 ومنح الدكتور حمزة بن قبلان المزيني الجائزة عن فرع الأفراد، حيث تنوّعت جهوده بين العمل الأكاديمي والتأليف والترجمة.
وتعدّ ترجمات «المزيني» كما وصفتها (...)
* صوت الأرض.. الفنان المرحوم بإذن الله «طلال مداح» كان صوتًا رخيمًا «كالطائر الجواب» وحنجرة بارعة السلطنة فصيحة «العُرب» قادرة على الإدهاش مزدوجة الخاصية كانعكاس الماسة المشع أو المغناطيس الجاذب!! ذلاقة لسانه في «حرف الراء» كانت تنبىء غالباً عن شعور (...)
الأعمال المسرحية الكاملة (لفهد ردة الحارثي)
عشقت الخصب بالصنعة الدرامية وكل حكايات نبض الإنسان..!! أحد عمداء مسرحنا الكبير
والإعلامي الحصيف:
الأستاذ فهد ردة الحارثي
* كانت إطلالاته تختزل من (إمكاناته المسرحية) الشيء الكثير فعوالمها وشخصياتها التي (...)
أوضح المشرف العام على جمعية رحمة للرفق بالحيوان بدر الطريف أن وجود كلب ضال بالشوارع لا يعني بالضرورة أن يكون مسعورا أو عقورا، وأن الطريقة المستخدمة في قتل الكلاب والمتبعة بشكل خطأ لا تفيد في إنهاء ظاهرة انتشار الكلاب في الشوارع.
جاء ذلك في عرض قدمه (...)
مع تزايد محلات الأسر المنتجة والتي تصل أعدادها تقريبا ل 85 ألفًا مسجلة رسميًا، اشتكى زبائن من انخفاض جودة بعض المنتجات المعروضة وارتفاع أسعارها وتكرار الأصناف وزيادة أعداد المعروضات، ما يضع الزبون في حالة من التجريب الدائم لمنتجات يظهر بعضها أنها (...)
الإعلام ركيزة أساسية وعامل مهم في توصيل الرسائل على مستوى العالم وعلى مستوى الوطن وعلى مستوى الأفراد، فكيف لو وظفت أدوات الإعلام في رسائل ذكية تصل عن طريق قنوات مختلفة، كالإعلام الرقمي والبودكاست والأفلام الإبداعية العصرية، ماذا لو كان هناك مركز (...)
المعرض العالمي للخط العربي والذي دشنته مكتبة الملك عبدالعزيز العامة في العاصمة الرياض بتزامنٍ مع بكين والدار البيضاء حيث تتواجد فروع المكتبة، والاحتفاء الكبير حيال اللغة العربية أعادني لكتاب «عبقرية اللغة» للكاتبة الأمريكية ويندي ليسر، ترجمة المترجم (...)
يصعب وضع تعريف واضح للدراسات الثقافية، كما يقول الناقد البريطاني رايموند ويليامز «ليس من السهل وضع تعريف دقيق للدراسات الثقافية لأن مفهوم الثقافة نفسه يتميز بكثير من التعقيد والغموض، لكن يجب أن تعمل هذه الدراسات على مبدأ ديمقراطي»، من جهة أخرى يرى (...)
هل تحتاج المتغيرات المجتمعية التي نعيشها أو نتعايش معها إلى دراسات متخصصة تعمل على إعادة بناء الوسائل التي نتناول فيها هذا (المتغير)! المتغيرات المجتمعية بطبيعتها تُحيلنا للمتغيرات الثقافية أو إلى المبحث الثقافي! هل تعتبر الأسئلة مفتاحاً حقيقياً (...)
هل تؤثر الطبيعة الجغرافية على ملامح العمل الأدبي وطريقة تناولنا له أو حتى طريقة تقديمه من قبل الكاتب ! الأعمال الأدبية هي خليط من الأفكار والمشاعر والمواقف والمعتقدات والعادات والتقاليد والهوية الدينية والهوية الوطنية والهوية الثقافية ونحن كبشر ننشأ (...)
يعود عنوان المقالة لسلسلة «كتّاب يعملون» في مجلة ذا باريس ريفيو (تحديداً في بدايات عملها عام 1953)، التي تأسست في باريس من قبل الروائي والكاتب الأمريكي هارلود لويس إلى جانب الروائي الأمريكي بيتر ماتيسين والصحفي والكاتب الأمريكي جورج بليمبتون الذي (...)
«كل الناس كانت تعلم أن مزمّل النور سيموت يوم يكمل عامه العشرين، منذ شب مزمّل وهو يسمع هذه النبوءة، النسوة اللاّئي يزرن أمّه يربتن على رأسه في حنو ويهمسن: «يا مسكين تموت صبي». الصبية الذين يخرج معهم لرعي الغنم يتقافزون أمامه ويخرجون ألسنتهم له، (...)
أيُعقل أن الثقافة يُمكن لها أن تكون لعنة على المثقّف أكثر من أن تكون وثاق نجاة لحياة أفضل مما هو عليه؟! أيعقل أن الغرق أكثر في النتاج الأدبي والفكري واللغوي يمكن له أن يكون وباء أكثر من أي شيء آخر يستطيع أن يستوعب المثقف وفكره؟! هل حقيقة أن المثقف (...)
يعرف الفيلسوف الفرنسي ميشيل فوكو الخطاب بقوله «الخطاب عبارة عن منظومة فكرية تُكونها مجموعة آراء ومواقف أو اتجاهات عمل ومعتقدات وممارسات تبني أو تنظم منهجياً الموضوعات والشؤون الحياتية» إلا أن الشائع أنه لا وجود لتعريف ثابت ومستقر للخطاب كونه يتبدل (...)
لطالما شكّلت الدراسات الثقافية ثورةً ضد الدراسات الأدبية الكلاسيكية وضد المفهوم التقليدي للثقافة، كما اعتبرت الدراسات الثقافية في أواخر خمسينات القرن العشرين علماً مستقلاً في إنجلترا، إذ تركز هذه الدراسات على التحليل الثقافي سواء كان تحليلاً نظرياً (...)
يقول الفيلسوف والكاتب الروماني إميل سيوران «في اليأس لا يعاني أحد من المشاكل الخارجية بل من نيرانه وتمزقاته الداخلية» يلتقي سيوران مع الآخر من خلال الفضاء الإبداعي ومن خارج الحركة الأكاديمية النسقية قاصداً من ذلك أن يحيل للمتلقي مساحة يعيش فيها (...)