لا يتصدى للحديث عن المبرزين إلا النقاد الكبار، ولا يقوم الشعراء إلا من أدركتهم «حرفة الأدب»، ولكل فن أهله، ومقالة واحدة لا تكفي في نظري للحديث عن سفر أدبي كبير في «ثلاثة أجزاء» لم يسبق أن طرحه أحد من قبل فيما أعلم، سطره ببراعه السيال.. أديب يحسن (...)
هذه الزاوية خاصة بتعليقاتكم على مقالات الكتاب في موقع الجزيرة.كوم
د. عبدالواحد الحميد
* السبب الرئيس في تزايد عدد الغائبين هو الدكتور أو المعلم. لأن دكتور الجامعة لا يبدأ شرح المنهج إلا إذا كان الحاضرون عددهم كبير!! وكأنه يعاقب الحاضرين ويكافئ (...)
هذه الزاوية خاصة بتعليقاتكم على مقالات الكتاب في موقع الجزيرة.كوم
تعليق على مقال د. أحمد الفراج
* مصيبتنا هي صانع القرار الأمريكي يا دكتور ومصيبة العرب بشكل عام هي الاندفاع والتهور وعدم حساب العواقب. التي ادت إلى حالة الاحتقان في الشارع العربي.
- (...)
بعد مسيرة من العطاء المخلص لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز الذي نبادله اليوم وفاء بوفاء مقرونا بالشكر والثناء، وبعد ما ينوف على ربع قرن من الزمان ترجل سموه عن سنام إمارة المنطقة الشرقية بناء على طلبه لظروف سموه الخاصة، تاركا (...)
عوداً على بدء عن القضاء المستعجل، فكثيراً ما يتذمر المتقاضون من بطء الإجراءات القضائية، وبُعد مواعيد جلسات فصل القضاء، وما يترتب على ذلك من ضياع الحقوق على أهلها، ولحوق الضرر بالمتداعين. ومن مقاصد الشريعة المعتبرة والضرورية، حفظ الحقوق لأهلها، ودفع (...)
ألقت الأزمة الاقتصادية والإنتكاسة المالية بظلالها الكئيب على الناس مع خسارة الأسهم المرة التي خلفت وراءها كثيراً من الأفراد والمؤسسات والشركات المدينين والمال ضرورة من ضروريات الحياة وولي أمر المسلمين منوط به مصلحة الرعية وحفظ أموال الناس من (...)
ظهر في العهود الإسلامية الأولى نظام الحسبة الى جانب نظام القضاء العادي وولاية المظالم.. وكانت الحسبة أحد أنظمة الإدارة الإسلامية من نظام الخلافة التي هي نيابة عن صاحب الشرع في حفظ الدين وسياسة الدنيا.
وتشترك هذه الوظائف العامة الثلاث في مهمة (...)
الطفل طليعة المستقبل وصانع الغد بإذن الله، وقد سبقت الشريعة الإسلامية الأنظمة والاتفاقيات الدولية في بيان حقوق الطفل كاملة وصيانتها من الانتهاك وذلك من ضمان حقه في الحياة في بطن أمه، وحفظه بدنياً ونفسياً وتربيته وتنشئته إسلامياً وحمايته وحفظ ماله (...)
لا يتحقق الأمن العام إلا بتطبيق الشريعة عقيدة وعملاً .. قال تعالى (الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ ) و من أهم مقاصد الشريعة إقامة العدل بين الناس ، فبه قامت السموات والأرض ، (...)