عيسى الجوكم
على عتبة الانتظار.. صبر الديك الفرنسي وظفر.. تعبت قدماه من طول الانتظار.. فقد ترك عشقه لسنوات طوال.. لم يعرف فيها قمر ليله وشمس نهاره.. كانت كل الفصول في عينه متشابهة.. حتى طغت التجاعيد على وجوه محبيه.. فلم يعد له جيل من الشباب ولا (...)
عيسى الجوكم
لا أعرف لماذا تختلف كرة القدم في محطتها الأوروبية عن غيرها.. مُتعتها أكثر.. حيويتها أكبر.. مشاغبتها أميز.. سخونتها أعلى.. متابعتها تُشعِر أنّ كل العالم يشاهدها.. إحساس تولّد للجميع حتى من صُنّاع الفن والمهارة البرازيليين أنفسِهم.
لا أعرف (...)
عيسى الجوكم
* جميل جدا عندما تسقي الزرع وهو في بذرته الأولى، ليكون أكثر اخضرارا في المستقبل.
* وجميل أكثر أن يكون مهندس الحديقة الغناء هو الساقي لها، والرائد لزهورها وورودها، لتفوح برائحتها عطرا وأريجا، وتتشكل بقعة ضوء في محطات قادمة.
* والدورات (...)
¿¿ هو باختصار أسطورة تناغم معها محبوه حد الهيام، وسجل خصومه الإعجاب في أوج التنافس المحموم.
¿¿ ظاهرة لا يختلف عليها اثنان، وموهبة فريدة في فن الصناعة، ونجم قتالي يبث الروح الجماعية في أحلك الظروف.
¿¿ منذ نعومة أظافره شق طريق النجومية دون إعلام (...)
@@ دموع طفل تنهمر في الجوهرة، البعض يسميه عشقا والآخر تعصبا، وثالث قد يقول من أوصلنا لهذه الحالة؟، ولكن كل تلك الأقاويل لا يمكن أن نفصلها عن الانتماء لنادي الاتحاد الذي يتوارث عشقه الجد إلى الأب إلى الأبن إلى الحفيد.
@@ لو كانت تلك الدموع التي (...)
الفزعة .. أشبه بالمهدئات التي تخفف الألم , لكنها لا تشفي من المرض , وفي عالم كرة القدم قد تكسب مباراة من العيار بالحماس والمعنويات ومضاعفة الجهد ومؤازرة الجماهير , لكن لا يمكن أن تواصل النتائج الايجابية, إذا كانت ( الفزعة ) هي العنوان الأبرز لأي (...)
في تاريخ الهلال الآسيوي كان الباب الضيق هو العنوان الأبرز لكتابة الألقاب الزرقاء في القارة الصفراء.
وما يمر به في الدور نصف النهائي حاليا بعد تعادله الإيجابي على أرضه وبين جماهيره مع أهلي دبي في مباراة الذهاب هو ما يوصف بالباب الضيق للوصول إلى (...)
الحقيقة أصبحت في عالم يصعب الوصول إليه، أو التعامل مع تضاريسه المتقلبة، فقد أصبح الجماد متحركا، والبحار صحراء والجبال رمالا، ومع ذلك هناك من يؤمن بالزيف تحت شعار (مع القوم يا شقره).
والبعض يضطر لقول نصف الحقيقة, رغم أن نصفها الآخر قد يبرئ ساحتهم في (...)
عيسى الجوكم
نعود من جديد لساحة الركض في ملاعبنا، ونتمناه أن يبقى في الركن الأخضر ليكون صوته وضجيجه وفنه وبريقه في المكان الصحيح، دون أن يكون الأساس ويلعب دور الكومبارس، ليعلو صوت الحبر والفضاء والمدرج على صوته الأخضر الذي يفترض أن يتسيد الساحة لا أن (...)
بعض الأسماء لا يمكن نسيانها، فقد تركت لها بصمة تفوق وكفاءة في كل المحافل الرياضية، وأصبحت نموذجا يحتذى به على مر التاريخ في رياضتنا المحلية والعربية.
عبدالله الدبل (رحمه الله) واحد من أولئك الذين تركوا بصمتهم التي ما زالت حاضرة في أروقتنا (...)
الشلهوب اسم جميل في عالم كرة القدم السعودية، وواحد من المواهب التي لا يمكن أن يغفلها التاريخ على مر عصوره، ونجم أحبه الجميع لموهبته الفذة وأخلاقه العالية وأدبه الجم، حتى يخيل لك أن الجميع يفرح له حتى لو سجل في شباكهم.
بصراحة أكثر نجم (يدخل القلب) (...)