يعجز قلمي عن التعبير عما في الضمير بعد فقد الأخ الحبيب، صديق العمر العزيز فهد العلي العريفي، حقاً إنه النور الذي انطفاً، والذي طالماً أنار الطريق لسالكيه، فقد كان واسطة خير لذوي الحاجة، وقد فقدت أنا شخصياً أخاً عزيزاً، وفقدت حائل أجمعها ابناً باراً (...)