كان للتطوّر التقني المتسارع وتعدد وسائل النشر الحديثة دور هام في إذاعة صدى كلمة «أديبة» لشرائح مجتمعية أكبر، الأمر الذي سهّل وصول صوت قلمها وأعاق أحيانا سير طريق النهج التقليدي لها، وفي كلتا الحالتين هناك روح بالساحة الأدبية النسائية «السعودية»، (...)
كانت في صغرها تعيد الرسم ثلاث؛ حتى تقتنع معلمتها في الصف الخامس الابتدائي بأن ريشتها هي من رسمت تلك اللوحات الفنية.
استطاعت مشاعل العبري أن تخرج عن المألوف وتستخدم أدوات للرسم غير اللوح الخشبي، إذ كان قماش الشيفون، والملابس وطاولات اللعب مثل (...)
يحرص الكثير على ارتداء العدسات اللاصقة بنوعيها الطبي لعلاج عيوب الإبصار والتجميلي بألوانها المتعددة الجذابة، ولا شك أن العدسات على الرغم من الجمالية التي يتمتع بها مرتدوها إلا أن الدراسات الحديثة أثبتت أن استخدام العدسات اللاصقة بشكل منتظم قد يكون (...)
المرض معاناة وألم يتجرعه من يتعرض له، لكنه في نهاية الأمر تجربة قد تكون قاسية على البعض خاصة ممن تعرضن لأمراض خطيرة. وفي هذه التجربة يخرج البعض منها قويا متماسكا ينظر الى الأمام بنظرة أكثر إشراقة ويمتلك ربما قدرا أكبر من الصبر والتحمل.
العديد من (...)
للقراءة دور فعال في تنمية فكر الطفل خاصة إذا كانت عادة غُرست فيه منذ الصغر، فهي تفتح مداركه وتوسع نطاق تفكيره وتكسبه مخزونا لغويا وثقافيا. على ضوء ذلك ذكرت مشرفة مبادرة «طفلي يقرأ» أمل السديس أن وضع القراءة ضمن جدول الطفل اليومي للأنشطة يساعد على (...)
على الرغم من الثورة التي أحدثها استخدام «البوتوكس» في عالم التجميل حيث اعتبره العديد من النساء الحل السحري لهن في التخلص من التجاعيد إلا أنه لايزال هناك خطأ شائع حول استخدامه لأغراض تجميلية فقط بينما أكد الاختصاصيون أن «البوتوكس» يستخدم للتجميل (...)
موهبةٌ اتخذت الطهي هدفًا تتسلق من خلاله لدرجات النجاح، وأثبتت أن المهارة وحدها من توصلك إلى أبعد الطموحات حتى وإن كانت البدايات بسيطة بإمكانياتها ومتواضعة، هذا ما جسدته قصة نجاح آمال المقبل المعروفة باسم «ورد تميم».
» بوفيهات مصغرة
بدأت المقبل الطهي (...)
لم يكن اليوم الجامعي الأول للمبتعثة مها الحمود عاديا؛ لأن بعده بدأت قصة كفاحها مع مرض السرطان الذي انتصرت عليه وسطرت بذلك حكاية تروى في تاريخ المتعافين منه، لتقدم مثالا رائعا على الإرادة والكفاح لمواجهة ذلك المرض اللعين.
صعوبات بالتنفس« نت مها (...)
يحمل كل إنسان في داخله بذرة خير تجعله يمارس دوره المجتمعي والإنساني بكل رحابة دون تأثير أو ضغط؛ فقط لأنه استشعر عمق وقيمة المواقف التي يعيشها ويراها أمام عينيه، وقد سلكت «ليلى السليمان» طريقًا فريدًا في العمل الإنساني الذي يخدم فئة هي الأحوج إلى (...)
استطاع حُب الفن أن يجمع ثماني موهوبات تختلف تخصصاتهن العلمية وطموحاتهن المستقبلية في محافظة عنيزة؛ ليكون نتاج هذا الجمع إطلاق فريق يحمل اسم «مرفأ الفن».
ويقدم الفريق العديد من الورش الفنية والفعاليات وينشر الثقافة الفنية، التي تتنوع مجالاتها ما بين (...)
سخر الشاب يوسف آل زايف، الطالب في المعهد المهني تخصص ميكانيكا، جهده في مساعدة المحتاجين وذوي الدخل المحدود «مجانًا» فيما يتعلق بالسباكة والصيانة في نجران، سعيًا منه لخدمة المحتاج وتحقيقًا للتكاتف والتلاحم بالمجتمع، إضافة إلى زرع العمل التطوّعي في (...)
اختتمت أمس الهيئة العامة للرياضة ممثلة بوكالة شؤون الشباب بالمنطقة الشرقية ملتقى (عطاء التوعوي التطوّعي) الذي استمر لمدة أربعة أيام متتالية ابتداء من 13 إلى 16 ذي القعدة 1439ه بمشاركة 70 متطوّعا ومتطوّعة، إذ يهدف الملتقى إلى نشر ثقافة الوعي من حيث (...)
أطلق مستشفى حائل العام مؤخرًا، مبادرة تطوّعية تحسينية ضمن سلسلة مبادرات من وزارة الصحة؛ تهدف إلى الارتقاء بخدمة المرضى وتعزيز مفهوم التطوّع الجماعي في المنشآت الحكومية والصحية خاصة تحت عنوان «اسألني»، بدعم من مدير عام المستشفى د. حمود بن فهد الشمري. (...)
يعمل فريق «أيادي مضيئة» على تلبية الاحتياجات التعليمية والثقافية للمكفوفين بمنحهم حقهم المشروع في القرءاة من خلال تحويل الكتب لصيغة تناسبهم، وذلك بتحويلها لبرنامج القارئ الصوتي أو طباعتها بطريقة «برايل».
من جهتها ذكرت المؤسسة لمبادرة «أيادي مضيئة» (...)
«لم أتوقف يومًا واحدًا عن الكتابة، ولا أظن أني سأتوقف حتى يسقط القلم»، هذا ما قاله الكاتب المسرحي الراحل محمد العثيم، جازمًا بما يقصد وفاعلًا به حتى توقف حين سقط قلمه بإرادة من الله السبت الماضي، فيما ما زال المسرحيون والمثقفون يرثونه غير مستوعبين (...)