الرأي السعودي - السعودية
منذ نشأة كرة القدم القصيّة في الصين حتى أصبحت أمتع قضية يحتكم فيها فريقين، تعددت ألقابها ولم تتنازل عن كونها "المجنونة". بالرغم من تسابق المستثمرين عليها -البقرة التي يُحلب منها الضوء- واستنزاف متعتها باستبدال الشغف بالأجور (...)
الرأي السعودي - السعودية
عندما نعدد الأغراض الشعرية، التي نشأنا عليها، وتناقلتها الأجيال، نجد: الغزل، الفخر، المدح، الهجاء، الرثاء والحماسة، وأغراضاً أخرى لا يندرج تحتها قصيدة تسمى ب«الوطنية»، وبخاصة أننا نعني ما نقرأه ونسمعه من قصائد تحمل هذه الصفة (...)
الرأي السعودي
خشبة مسرح الحياة تكتظ بالقضايا والمشاهد الدرامية، ومقاعد الجمهور تزدحم عن بكرة أبيها، إلا أنهم يفتقدون حضور الممثلين، أولئك الذين يعكسون هواجس الشارع من خلال الفن، ويحلمون بأعمال تترجم حياتهم. فراغ كبير وهوة شاسعة تحول بين المواطن (...)
الرأى السعودى -السعودية
يقول المثل الشعبي "تبي تحيّره.. خيّره". وفي واقع منظومات العمل الحكومي العكس هو الصحيح "تبي تسيّره.. خيّره"، عطفًا على المسئوليات المزدوجة التي ربطت سابقًا "الزراعة" ب"المياه"و "الإعلام" ب"الثقافة"، وتم تصحيحها بالفصل التام (...)
الرأي السعودي-السعودية
الرهان على مستقبل لن تشارك به بفاعلية ضرب من التعسف القيادي، وهو ما يمارسه جيل "قديم" أوثق رباطه على المناصب المحورية، فتحوَّل مع مرور الزمن إلى قناعة متحجرة، تصطدم يومًا تلو آخر بمتغيرات العصر، ولا تتهشم. عندما تشرع بالحديث (...)
الرأي السعودي
بين الشارع والمشرّع: هواجس مشرعة.
صباحات متكررة تطلق صافرة الركض المعيشي،
تتداخل الآمال بالآلام فتتعثر الخطى والمشاريع.
كوب القهوة الساخنة بحالميته وثقافته "يعدل" المزاج الآني،
إلا أنه لا "يبرد حرّة" الجميع ب"ميوله" إلى فئة دون (...)
عند الإشارة..
طفل واقف..
يابس الآمال ، ما يعْرف خَضَاره..
لو تمسّه أي شرارة..
شبّت ب عجْزه حريقة!
جا يبيع الما..
وهو ما بلّ ريقه!!
جا ل عند إثنين في سيّارة من آااخر موديل..
كان ثالثهم (صخب صوت الأغاني)..
يرقصون..
أقبل وطق النافذة..
مرّت (...)