بادئ ذي بدئ.. وجب أن نترحم على هذا الإنسان الذي يمتلك معنى الإنسانية الحقة.. الدكتور عبدالملك بن دهيش الرئيس السابق لتعليم البنات - رحمه الله. هذا الإنسان الذي كان متواضعاً، ولم يتغطرس، ولم يدَّعِ أنه أبو الكمال وأنه مطوِّر التعليم وأنه.. وأنه.. هذا (...)
قدِّر أن يتزامن رحيل الشيخ المربي عبد الله الزوم ومقالتي التي تحدثت فيها عن أول مدرسة نظامية في مرات وكم خرَّجت من أجيال (دار التوحيد).. والشاهد في الموضوع أن أول مدير لها كان هو هذا الشيخ الذي رحل بالأمس القريب عبد الله الزوم رحمه الله رحمة (...)
شاء الله أن نلتقي على ضفاف (كميت).. ثلة من الصحفيين.. كان موعداً مع أستاذنا المؤرخ عبد الله بن عبد الرحمن بن دهيش.. وهذا الأستاذ هو مدير مدرستنا في مرات إبان تلمذتنا في ميعة الصبا.. التقينا نحن صحفيو مرات.. الأستاذ إبراهيم الدهيش وحمود الضويحي (...)
طريق مرات - لبخة والذي يعانق السريع تجاه الرياض القويعية، فعندما تتجه عبر هذا الطريق إلى لبخة تنعدم اللوحات الإرشادية والصيانة معدومة، فهذا الطريق شبه مهمل حيث الرمال تردم الطريق.. نرجو أن يلتفت إليه مكتب وزارة النقل في شقراء تجاه حال هذا الطريق (...)
كنت قد سطرت أحرفاً حول الطريق الواصل من ضرماء غرباً إلى مرات - شقراء.. والذي توقف العمل فيه فجأة حيث امتد غرب ضرماء بعدة كيلومترات متجهاً إلى مرات ولكنه توقف العمل فيه حالياً رغم ان مرحلته مرات ومن ثم شقراء.. وقد ذُكر ان تلك المسافة المتبقية هي (...)
نود عرض هذا الموضوع على معالي وزير النقل الدكتور جبارة الصريصري حول وضع أقدم و(شيخ الطرق) بالمملكة وهو طريق الحجاز القديم خاصة في منتصف الطريق بين مدينتي ضرماء ومرات بمنطقة الرياض. ولم يتبق منه سوى المرحلة الأخيرة والتي لا تعدو ثمانية كيلومترات.. (...)
ويذرف الدمع من عيني منهمراً!! نعم عندما تحاط بجهات (ست) مشوبة بالحزن ولوعة الفراق في عزيز وغالٍ لديك .. تحتبس الدمعة لحظة الفراق ولا تنهمر إلا بعد اتساع فجوة الفراغ الزمنية والحسية!! عندها يبدأ انهمار الدمع والعبرات .. والله لقد بكيتك (يا أبارائد) (...)
عطفاً على ما كتبه الاخ العزيز الزميل عبدالرحمن بن سعد السماري في زاويته الشهيرة «مستعجل» عما قامت به امانة العاصمة «الرياض» بازالة مظلات السيارات القابعة امام مساكنهم.. هل هذا ما يضايق الامانة او البلديات الفرعية؟ يا ابا سعد والله انه ليحز في النفس (...)
مدرسة تحفيظ القرآن الكريم بمرات بحاجة إلى مقر آخر
في خضم العنفوان التربوي والتعليمي الذي يقوده معالي وزير المعارف من أجل رفعة التعليم لدى هذا الوطن الغالي.. تبقى إيماءات تحتاج الى تفعيل ايجابي للصالح العام.. فالطالب هو الركيزة الأساسية للعملية (...)
حقيقة أمر مؤسف ألا نعي مفهومية (المواطنة الحقة) عندما نصطدم بانعدام السعودة في محطات الوقود وبقالاتها ومرافقها عامة.. يحزّ في النفس ايضا ألا ندري من المسؤول عن مراقبة المواد الغذائية في تلك وخاصة محطات الطريق السريع المتجه للرياض قادما من بريدة أو (...)
في شهررمضان المبارك فقدنا عالماً وشيخاً وقوراً.. وزاهداً ورعاً.. هو إمام وخطيب جامع الديرة بمرات الشيخ حمد بن عبدالعزيز المجلي «رحمه الله» وهذا الشيخ الوقور الذي ظل عشرات السنين في امامة هذا المسجد العتيق وخطيبه ليوم الجمعة والأعياد.. رحل بمرض مفاجئ (...)
هي الأيام تلهث لمنتهاها.. ونحن نستبق الخطى ولا نعي مآلها ومتى منتهاها حقيقة..
في خضم صراعاتنا مع الحياة.. تتزلزل المشاعر والطمأنينة.. ويكشر الزمن بأنيابه.. و ترتسم الأحزان على شفاه الأمل..
بالأمس يرحل زميلنا الغالي والشاعر عبد الله بن عبد الرحمن (...)
جئت من أقاصي الذكريات.. أمتطي دمعة وراحلة من حزن على فراق زميل عزيز وغال بل أستاذ رحمة الله عليه إنه الأستاذ محمد بن سعد المشعان.. هذا الغالي الذي رافقته كاتباً في زاوية «غرابيل» بجريدة الرياض.. ومازحته شعراً.. ومازحته شعراً نقدياً شعبياً لأنه بدأ (...)
قرأت ماكتبه سمو الامير الصديق جلوي بن سعود عن اسباب رحيل قلمي.. ذاكراً انه افتقد الى قلم «نديم كميت» فللحقيقة يا اخي.. كان رحيلي من الصفحات الرياضية ككل حيث ان قلمي قد تشبّع من تلكم الكتابات.. وتشبّع من تلكم الإرهاصات.. والانطباعات.. والهمزات.. وحب (...)
هو التاريخ,, لاينام,, ولا يستلقي على أعتاب النسيان,, التاريخ يبدو مستيقظا على مدار السنين ويتجدد في ذاكرة الناس كلما لاح طيفه,, عبر الزمان والمكان,.
هو ذاك الاسد الهصور المقدام الذي لايهاب الموت,, هو الامام والملك العادل عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل (...)
إلى معالي وزير المواصلات,, اضع بين يدي معاليكم ما يعانيه المسافرون عبر الطريق العتيق مرات ضرماء ,, لقد عانينا ومازلنا من عناء هذا الطريق الذي يعتبر من اقدم الطرق بالمملكة حيث ان عمره الزمني قد انتهى هكذا يتراءى للمارين عليه,,ومما زاد المشكلة تلك (...)