اعتمد ملتقى إعلاميي الجوف المنبثق عن اللقاء المفتوح الذي عُقد مع إعلاميي محافظة “دومة الجندل”، تفعيل دور المتحدثين الإعلاميين في الإدارات الحكومية في المنطقة ومحافظاتها.
وأكد المنسق الإعلامي في إمارة منطقة الجوف “عبدالعزيز بن عبدالواحد الحموان” إن (...)
اطلعنا على ما نشرته "الوطن" في العدد رقم 4886 الصادر يوم الجمعة الموافق 14/ 2/ 2014، في مقال للكاتب عبدالرحمن الوابلي.. تحت عنوان: "نعم لدخول الجلادين.. لا لدخول المسعفين!"، وقد ورد في مقالته ما نصه:
"وفي إحدى كليات البنات التابعة لجامعة الجوف، تم (...)
كيف لوطنٍ اعتاد الأمجاد أن يغفو جفنه ليلةً من لياليه دونما موعد مع الإنجاز والحب والعطاء ؟!
إن هذا الوطن الحبيب الذي يضم بين جناحيه الدافئين أمجاداً لاتتوقف، يحتاجُ اليوم وقفةً وطنية صادقة من كل فردٍ من مواطنيه، فالعالم بأسره خاضعٌ للتغيرات الجذرية، (...)
السادة قراء الجزيرة.. السلام عليكم ورحمة من الله تعالى وبركاته.. وكل عيد وأنتم والوطن بخير وأمان.
أعزائي..
الاحتفالات من أجمل الأشياء التي تميز الأعياد في هذا الزمان وتجعل لها رونقاً وطعماً مختلفا خصوصا لدى الاطفال والشباب.. ومناطق المملكة الحبيبة (...)
من يدخل وراء القضبان في امر من الامور يشعر بنعمة الحياة والحرية، ويعتقد أن السجين من وراء تلك القضبان ربما يكون في حالة نفسية وقلق متزايد يحرمه من مزاولة اي نشاط في حياته.. ولكن «شواطئ» عندما تجاوزت اسوار السجن وزارت المدرسة الإصلاحية فيه وجدت (...)
في يوم من الأيام كنت أجلس أمام «الأستاذ عبدالرزاق القضيب» معلمي في المرحلة الابتدائية، كنت أنظر إليه واستمع إلى شرحه للدروس وفي مخيلتي ألف سؤال وسؤال لم أكن شجاعا لدرجة أن أسأل استاذي تلك الأسئلة الكثيرة عن حياته وأيامه وذكرياته.. وكلما دخل علينا في (...)
عزيزتي الجزيرةكان يا ما كان في قديم الزمان.. وسالف العصر والأوان.. كانت الأفراح والزواجات في البيوت والحارات.. وكانت تتجمع فيها القريبات والجارات.. ويتبادلن التهاني والتبريكات.. ويشاركن بعضهن في «التشريفات» واستقبال الضيفات.
صدقوني أننا نشعر بحلاوة (...)
هذه الأيام نزل التمر الى الاسواق وبدأ الشباب بالانتشار في كافة ربوع المملكة متخذين من بيع التمر مهنة يكتسبون بها العيش والقوت.. وفي زيارة لسوق التمر وجدنا مجموعة من الشباب الذين قدموا من مناطق مختلفة من اجل بيع التمر وتحدثنا معهم حول الموضوع.
** (...)
«الأسرة البديلة» نظام يكفل السعادة للعديد من شرائح المجتمع.. يكفلها لرجل وامرأة لم يرزقهما الله بأبناء وبنات.. ويكفلها لطفل وطفلة هما في أمس الحاجة إلى أب رحوم وأم حنون يوفران لهما احتياجات الدنيا ويجلبان لهما سبل السعادة في طفولتهما البريئة.
لافي (...)
هي واحة غناء .. حباها الله نعيماً لا يتصوره عقل البشر.. نعيماً تحت الأرض، ونعيماً فوق الأرض، ونعيماً في إرادة أفراد تلك الواحة وفكرهم الإبداعي.
وفي يوم من الأيام تولى أمر الواحة حاكم لإدارة شؤونها ورعي مصالحها وليرتقي بالواحة إلى أفضل المستويات.. (...)
* نواف خلف الكريّع.. احد الشباب الذين يمتلكون الموهبة الفنية والذوق الرفيع الذي جعله يقدم أعمالاً متميزة ونادرة..
* ما يتميز به نواف.. هو استغلاله لخامات بسيطة جداً وربما لا تخطر على بال احد، وبلورتها في مجسمات وأعمال جميلة.
* عند زيارتنا لمنزل هذا (...)
نظراً لظروف المعيشة الصعبة واعتماد الكثير من الناس على المرتب الشهري باعتباره مصدراً وحيداً للدخل؛ قد يلجأ الناس إلى شراء البضائع بالتقسيط وبيعها واستخدام ثمنها لفك أزمة معينة، إما مشروع زواج، أو تأثيث وبناء منزل، أو غيرها من ظروف طارئة لا يمكن حلها (...)
ما من شك ولا ريب في أن الله تعالى قد خلق البشر، ورزق كلاً منهم مميزات وطاقات عديدة.. وتلك الطاقات والمواهب الكامنة قد تختلف من شخص لآخر من حيث سرعة أو تأخر ظهورها..
ولكن وفي غالب الأحيان فإن علامات النبوغ والتميز تبدو ظاهرة على الإنسان منذ طفولته (...)
هكذا هي الدنيا.. وهكذا هي الاقدار.. وما علينا سوى الصبر واحتساب الاجر {انا لله وانا اليه راجعون}، والله انني احسست بان الخبر نسج من الخيال، وتمنيت ان اكون حالماً في منامي عندما سمعت من يقول «د. حمد عبدالرحمن الوردي» الى رحمة الله!
صدمة كبيرة، وكارثة (...)
أعتقد أنك عزيزي القارئ لست بحاجة للتفكير في موضوع مقالي هذا، ولست بحاجة لأن أذكرك بالمناسبة التي دعتني للكتابة فيه .. لهذا سوف أغوص في أعماق الفكرة «مع أنني لا أجيد في الغوص» ..
عندما بدأ الحديث عن الندوة، وامتلأت به الأوساط التربوية، وكذا (...)
في هذه الحياة تصرِّفنا ظروف كثيرة وعوامل متنوعة.. وكثيراً ما نجد أنفسنا في أوضاع ينطبق علينا فيها القول «مكره أخاك لا بطل»، ومنا من تتوفر له فرص ذهبية قد لا يحلم فيها بالليل الأسود.. وعندئذ يصل إلى مآرب عديدة «والحظ» وحده هو الذي خدمه بعد توفيق الله (...)
عندما قرأت هذه الصفحة (بنت العشرة شهور) في الجمعة الماضية؛ كان أكثر ما شد نظري ودعاني لتكرار القراءة مرات ومرات، وهي تلك الكلمات الواثقة والقوية التي ضمتها زاوية محرر الصفحة، وبشيء من «الاضطراب» وسوف أخبركم لماذا!
أذكر قراء شواطئ بأن الكلمات قد جمعت (...)
لا أريد الثناء على الغرب والدخول في تفصيلات سياسية أنا لا أفقه فيها شيئا.. ولكن أريد التعليق على كلمة أراها قد خفت على ألسنة الناس في الفترة الأخيرة، وأخذوا يتلفظون بها دون وعي لأبعادها ومدلولاتها!!
وأعتقد أنكم جميعا تسمعون كلمة (فلان نظامه أمريكي، (...)
يا ااااه.. يا بختك يا بيبيتو!! ساكن.. ما كل.. شارب مبسوط.. مستأنس.. الكاميرات وراك.. والصحفيون يطاردونك.. وكل الجماهير تهتف وتنادي بالصوت العالي «بيبيتو.. بيبيتو.. هو هو».. وفوق كل هذا وذاك تستلم «87000» ريال آخر كل شهر، وأنا جميل المسكين «معلم (...)
كان ياما كان.. في قديم الزمان.. وسالف العصر والأوان. كان هناك مخلوق يسمى «الرجل» وكان لهذا الرجل صولات وجولات في الحياة.. كان قادراً على تذليل كل الصعوبات التي تواجه مسيرته في الحياة، وقد استطاع طوال فترات طويلة من الزمن، أن يكون صاحب الدور الأكبر (...)
نحن في هذا المجتمع بحاجة ماسة إلى الإعلامي المخلص.. إلى المادة الهادفة البناءة.. إلى البرنامج المتميز والمفيد.. وحقيقة لا يخفى عليكم ما يعيشه تلفزيون القناة الأولى من نقلة رهيبة في البرامج الثقافية المباشرة والتي عملت إلى حد كبير على استعادة وجذب (...)
حين نتناول الموائد الثقافية اليومية المتنوعة، متجولين بين طيات الصحف السعودية، فإننا نرى الكثير من الكتاب الذين يتمتعون بزوايا واعمدة خاصة يومية كانت أو اسبوعية، وما من شك في ان كل كلمة يكتبها قلم أحدهم فانها تعكس شخصية الكاتب وما يؤمن به من أفكار (...)
نعم الجوال كاد يقتلني ولكن هذه المرة ليس عن طريق ما يصدره من اشعاعات وما يسببه من أمراض.. ولكن لي معه قصة أخرى:
«حين خرجت من مدرستي في مركز الأضارع التابع لمنطقة الجوف.. سرت على الطريق السريع عائداً إلى مدينة سكاكا.. وتحدثت مع نفسي عن همومي وآمالي.. (...)