أرسله الله رحمة للعالمين، خاتم الأنبياء والمرسلين سيد البشرية، رسول الله الأمين، أوجب علينا طاعته، قال الله تعالى {وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مّنَ النَّبِيّينَ وَالصّدّيقِينَ (...)
تعد الحياة الزوجية شراكة تلتقي فيها الأرواح بصدق وتتقاسم المشاعر آمالها وتسكن الأفكار في نهرها الهادئ وتعيش الأحلام مراحل تحقيقها على أرض الواقع بشيء من الصبر وبعض الاحتمال والقدرة على تخطي الصعاب بحكمة والصمود أمام المتاعب بوضوح ليغرس العمر بذور (...)
حين يسافر بك الخيال إلى جزر تخضر بهدوء السكينة وتشرق شمسها بأحرف الليل الساهرة ، وترتوي مساحاتها بمطر الأمنيات الخالدة وتنمو ثمارها بأريج الضحكات السامرة وتحتفل مساءاتها بالنظر إلى القمر في أعين العشاق..
حين تشتاق النجمات إلى عناق القصائد وتُضيء (...)
حين يسافر بك الخيال إلى جزر تخضر بهدوء السكينة وتشرق شمسها بأحرف الليل الساهرة ، وترتوي مساحاتها بمطر الأمنيات الخالدة وتنمو ثمارها بأريج الضحكات السامرة وتحتفل مساءاتها بالنظر إلى القمر في أعين العشاق..
حين تشتاق النجمات إلى عناق القصائد وتُضيء (...)
الوطن أعظم نعمة تقترن بالأمن والطمأنينة للنفس البشرية السوية التي خُلقت من أجل عبادة الله عز وجل وعمارة أرضه سبحانه وتعالى ، تلك النفس هي من تسمو بصاحبها نحو الرقي والتقدم، وهي نفسها أيضاً التي تأمره بالسوء وتسكن في أعماقه الأحقاد !! ولن تستغرب قدرة (...)
في كل يوم يذهب فيه المدير الناجح إلى مقر عمله يكون على يقين تام بأن أهمية تزاوج فلسفة النجاح الإداري مع الرضا الذاتي أحد أهم أدوات تفوقه وفق لياقة عقلية في التعامل مع آراء الآخرين وتنميتها باتجاه الأهداف وتسخيرها لمصلحة العمل، وفي الوقت ذاته يمتلك (...)
إن جوهر الإسلام يؤكد على الانتماء الذي يمتاز به السلوك الإنساني السوي ، حيث الشعور بالمسؤولية وإدراك النواحي الحسية والاهتمام الحقيقي بالتواصل المعنوي وسرعة الاستجابة للدوافع الأساسية التي تحقق النمو النفسي والاجتماعي السليم .
هكذا هي أسرة الإسلام (...)
تعد النفس البشرية كتلة من المشاعر الإنسانية التي تسمو بها الذات حيث العلاقات الإنسانية التي تربط بين الناس، فالأحاسيس رصيد مهم لا يمكننا الاستمرار بدونه فهي جواز المرور عبر بوابة الثقة التي نمنحها للآخرين من خلال تعاملاتنا معهم ، بل قد تمثل الرصيد (...)
تبقى الرذيلة هي الرذيلة !! ومرتكبها لن يهتم بحُرمة المكان أو الزمان أو الإنسان!! باعتبارها خصلة ذميمة، وطباعًا رديئة تلتصق بفاعلها في جميع الأحوال.
فقد عرّف العلماء الرذيلة في علم الأخلاق بأنها «هيئة نفسانية تصدر عنها الأفعال القبيحة في سهولة ويسر، (...)
اليوم جاء مختلفاً باختلاف الفصول !!
وكأن حبات المطر لم تغسل أعماقه !!
ضاعت ملامحه في صقيع التقمص !!
فلم تعد القدرة على التنبؤ بحالة الطقس التي تنتابه مهمة بسيطة!!
متى ؟ كيف ؟ لماذا ؟ ينهمر ....
أصبح من المستحيل الغوص في تفاصيله التي باتت ترسم (...)
بأرسله الله رحمة للعالمين خاتم الأنبياء والمرسلين سيد البشرية رسول الله الأمين أوجب علينا طاعته قال الله تعالى {وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مّنَ النَّبِيّينَ وَالصّدّيقِينَ وَالشُّهَدَاء (...)
أرسله الله رحمة للعالمين، خاتم الأنبياء والمرسلين سيد البشرية، رسول الله الأمين، أوجب علينا طاعته، قال الله تعالى {وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مّنَ النَّبِيّينَ وَالصّدّيقِينَ (...)
في بداية العد التنازلي لانتهاء عام دراسي امتلأ بالجهد والعناء، تجاوز فيه البذل أداء الواجب إلى التفاني في العطاء للوصول بخطوات الطفولة الطموحة إلى تحقيق الحلم وابتهاج الذات .
في نهاية العام الدراسي ولكل مجتهد نصيب يقطف ثمار جهوده ويحصد جوائز التفوق (...)
في مرحلة ما من عمرك، تصل فيها إلى النضج والقدرة الفائقة على السفر؛ حيث الخيال إلى جزر تخضر بهدوء السكينة، وتشرق شمسها بأحرف الليل الساهرة ، وترتوي مساحاتها بمطر الأمنيات الخالدة وتنمو ثمارها بأريج الضحكات السامرة، وتحتفل مساءاتها بالنظر إلى القمر في (...)
في كل يوم، يذهب فيه المدير الناجح إلى مقر عمله، يكون على يقين تام بأن أهمية تزاوج فلسفة النجاح الإداري مع الرضا الذاتي أحد أهم أدوات تفوقه؛ وفق لياقة عقلية في التعامل مع آراء الآخرين، وتنميتها باتجاه الأهداف، وتسخيرها لمصلحة العمل، وفي الوقت ذاته (...)
حين يسافر بك الخيال إلى جزر تخضر بهدوء السكينة وتشرق شمسها بأحرف الليل الساهرة ، وترتوي مساحاتها بمطر الأمنيات الخالدة وتنمو ثمارها بأريج الضحكات السامرة وتحتفل مساءاتها بالنظر إلى القمر في أعين العشاق.. حين تشتاق النجمات إلى عناق القصائد وتُضيء (...)
كثيرون هم الذين يعتقدون أن طموحاتهم لا حدود لها, ينساقون خلفها دون ضوابط أو أسس وقواعد, وأنهم قادمون من الخيال يسعون إلى تجسيد أحلامهم بعيدا عن أرض الواقع اعتقادا منهم بأنهم وحدهم يستطيعون الوصول إلى أهدافهم بذكاء غير عادي فهم يتمتعون بقدرات خارقة (...)
يؤكد الواقع المنطقي بأن التفكير مكون معرفي يرتبط ارتباطا مباشرا مع الإدراك والتعلم والذكاء والوعي الاستراتيجي وينتج عن ذلك المنهجية التي يسير بها المرء في حياته و يستوعبها خياله أو حدسه و تصوره الاستراتيجي ، حيث يُعتبر أحد أهم المعطيات التي تتفاعل (...)
أرسله الله رحمة للعالمين خاتم الأنبياء والمرسلين سيد البشرية رسول الله الأمين أوجب علينا طاعته قال الله تعالى (وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مّنَ النَّبِيّينَ وَالصّدّيقِينَ وَالشُّهَدَاء (...)
في فصل تكسو الثلوج مشاعر المارة بقدومه ، وتحيط بأحلامهم خيوط الفجر الحائرة وتتكاثر في أعماقهم غيمات الليالي الباردة ، تبدو الوجوه وكأنها مرايا تعكس آلام النفس لترصد الواقع بعمق وتقرأ التفاصيل بصدق.
الشتاء ذلك الضيف الذي يحمل معه صوراً مختلفة تبوح (...)
ولأن الصباح مختلف ..
صباح بريق العشب الأخضر ..
صباح الحنين لكل لحظاتي معك
صباح الاحتياج إلى عون الله وتوفيقه ..
صباح الامتلاء بك .. بإيقاع ضحكاتك
برعشة نبرات صوتك وهطول همساتك ..
صباح النُبل والعطاء .. وأغنيات الفرح والأمنيات
صباح الحب الساطع ليضيء (...)
الوطن أعظم نعمة تقترن بالأمن والطمأنينة للنفس البشرية السوية التي خُلقت من أجل عبادة الله عز وجل وعمارة أرضه سبحانه وتعالى ، تلك النفس هي من تسمو بصاحبها نحو الرقي والتقدم، وهي نفسها أيضاً التي تأمره بالسوء وتسكن في أعماقه الأحقاد !! ولن تستغرب قدرة (...)
يبدو أن الأمثال التي كان يقولها من سبقونا باتت حكماً قيمة تُطبق في الزمن الحاضر بشيْ من اليقين بصحتها فعندما كانوا يقولون بأن (الحاسد يرى زوال نعمتك نعمة عليه) كنا نعتقد أنها مقولة تحمل شيئاً من المبالغة في مضمونها !! بل ونشك في أن من قالها كان (...)
إن جوهر الإسلام يؤكد على الانتماء الذي يمتاز به السلوك الإنساني السوي ، حيث الشعور بالمسؤولية وإدراك النواحي الحسية والاهتمام الحقيقي بالتواصل المعنوي وسرعة الاستجابة للدوافع الأساسية التي تحقق النمو النفسي والاجتماعي السليم ..
هكذا هي أسرة الإسلام (...)