سمّاها بعضهم «ثورة الياسمين» تلك الزهور ذات الرائحة الزكية في مواجهة الروائح الكريهة التي فاحت مما كان قائماً في تونس حيث الخوف والرعب من الدولة القمعية. ولكن شعبنا أشعلها ناراً تلظى في وجوههم، لذا فإن «ثورة النار» هي الاسم الرسمي المفروض ان تسمى به (...)
أصدر البرلمان المغربي بياناً يدعو فيه الحكومة الى تحرك فاعل بخصوص المطالبة بتحرير سبتة ومليلة، بعدما أدان البرلمان الإسباني أحداث العيون أخيراً. لكن هذا التحرك المغربي خجول الى أبعد حد، وهو عبارة عن رد فعل وليس فعلاً مبدئياً مطالباً بحق مشروع لا (...)