لكي تنقذ غريقاً سقط بمستنقع لابد أن تغوص في ذات المستنقع
هذا هو حال كل من رد على الفئةٍ المأجورة التي تسيّدت الصحف المحلية للأسف لنشر نتنها على صفحاتها السوداوية ، فأصبح من الواجب على كل فرد منحه الله نعمة الكتابة والثقافة والفقه أن يستل قلمه من (...)
أولا.. لأنني كاتب لا أنتمي إلى الكتّاب المشهورين فإنه لا توجد لدي موانع أن أكتب وأسبح في بحر الحروف دون الخوف مما أكتبه لأنه لا يوجد لدي معجبين ولا متابعين ولست مرجعية دينية ولا اجتماعية ولا سياسية
رأس مالي في هذه الدنيا ديني وهويتي
معاذ الله أن (...)
علماء المملكة العربية السعودية يصدعون بما يأمرهم به دينهم أتباعا لكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، لا يأخذون فتواهم من بشر معاصر ولا مرجعية دنيوية فاجرة ولا غيره ، لا يبتدعون شيئا من عند أنفسهم ..
علماؤنا ليسوا تكفيريين
علماؤنا ليسوا (...)
يُحكى أن رجلا يربي سلحفاة في بيته ، ويبدي لها اهتمامه بها ، ويلاعبها وتلاعبه ،.. وفي ذات ليلة من ليالي الشتاء الباردة جاء الرجل لسلحفاته العزيزة فوجدها قد دخلت في غلافها الصلب طلبا للدفء ،فحاول أن يخرجها فأبت .. وضربها بالعصا فلم تأبه به .. صرخ فيها (...)
كل موجود في هذه الحياة له آخر ، ولذا المادة قد تفنى ولكنها لا تستحدث من العدم ، ومن هذا المنطلق لا أتصور أن تكون المادة كل شيء بالنسبة لحياة الكثير من الناس . ولو فكر أحد بهذا فحتما نهايته معلومة ، فسيعيش عيشة ضنكا ، وسيتجنبه الناس ويهجروه ، (...)
من أسمت نفسها بقناة الأسرة العربية حُقَّ لها أن تفخر بهذا الاسم وتتباهى به فهي بالفعل تقدم للأسرة العربية ما ينقصها فعلا .
جاءتني رسالة من أخت رمزت لنفسها ( بنت الكويت ) مختصرها :
( أنها تغبطنا على وجود الهيئة في بلدنا وأننا محظوظين بوجود مثل هذا (...)
القراءة والكتابة كالرحلة البرية السياحية أتنفس بها ، أو كأنها أكسجين الحياة التي أتنفس بها فهي حياة بالنسبة لي ..
في تلك الليلة لا سبيل إلى القراءة ولكن المجال كان مفتوحا للكتابة ، ليلة دافئة تجر لحاف الهدوء لتفرشه على أرض الحياة الخصبة وتنام على (...)
حدثني احدهم عن أبيه عن جده قال سمعت جدي لأبي يقول كان فيمن كان قبلكم قوم يقال لهم ( اليعربيون ) وكان بهم رجل عجوز يقال له ميسرة الحائر ويطلقون عليه لقب ( الفلتة ) وكان هذا الرجل لا يقول إلا حقا ، فكلما قال شيئا وقع .
ومما حدثنا به أنه يأتي علينا (...)
الحقيقة عندما تقرأ كتاب لا تحزن تشعر بأن الدنيا كلها ملذات والحياة جميلة وممتعة
قرأت فيما قرأت أن التكنولوجيات الجديدة ستحل الغاز حياة وموت الكثير من السابقين فضلا عن الغاز تاريخية أخرى ومن ذلك قرأت أن بعض العلماء أخذوا يطاردون عائلة الزعيم النازي (...)
كلما غفوت استيقظت مرعوبا مذهولا ، فأحاول أن أغفو أخرى لئلا أُصاب بمرض التوحد أو الهستيريا فأزداد سوءا .. وربما لن ترحمني السنين ولن تفرح لي أيامي ولا حتى ساعات ودقائق عمري لأنني لم أجبر نفسي على الإغفاءة وأطرد الهم عني ..
في سنوات عمري الماضية ربما (...)
كنت ولا زلت أتمنى أن أوشم كتاباتي وخواطري في مكان بارز يستطيع الناس مشاهدته والوصول إلى حرفي بما يتناسب وفكري الطامح للوصول إلى درجات عليا في الأدب الكتابي ، إنما لم أفكر أبداً ولن أفكر بأن أوشم حروفي في جدار مدرسة أو رصيف أو دورة مياه ( أجلكم الله (...)
يبدو أننا بحاجة إلى معجزة لتنتهي كل مشاكلنا مع شركات الاتصالات ، ويبدو أن المشاكل تزيد يوما بعد الآخر لتبقى المشكلة مستعصية ومستحيلة الحلول .. ولا نعلم سببا يجعل مشاكلنا معهم تزيد ..
ومن المضحك أنك تسدد قيمة فاتورتك في عدة أشهر بنفس قيمة سابقتها أو (...)
من المضحك المبكي أن يرتقي الشخص مرتقاً لا يناسب مستواه فيكون ذلك وبالا ونقمة عليه وهذا ما نراه جليا في طرح الكثير من الكتاب بعض القضايا المتعلقة بالدين وهم ليسوا أهلا للحديث في أمور الفقه والفتيا ... يقول الشاعر :
فقر الجهول بلا علم إلى أدب *** فقر (...)
الحق يعلو ولا يعلى عليه ، حتى لو اختلفت الأطروحات والإيديولوجيات وتباينت الرؤى والأفكار ، لابد أن يجلي النور الظلام ، ويظهر الحق وتتجلى الحقائق لمن يبحث عنها ، لاسيما أننا في عصر التطور الفكري والعقلانية ولم تعد تنطلي على الناس تلك النداءات (...)
البريد
الحق يعلو ولا يعلى عليه ، حتى لو اختلفت الأطروحات والإيديولوجيات وتباينت الرؤى والأفكار ، لابد أن يجلي النور الظلام ، ويظهر الحق وتتجلى الحقائق لمن يبحث عنها ، لاسيما أننا في عصر التطور الفكري والعقلانية ولم تعد تنطلي على الناس تلك النداءات (...)
أولا.. لأنني كاتب لا أنتمي إلى الكتّاب المشهورين فإنه لا توجد لدي موانع أن أكتب وأسبح في بحر الحروف دون الخوف مما أكتبه لأنه لا يوجد لدي معجبين ولا متابعين ولست مرجعية دينية ولا اجتماعية ولا سياسية
رأس مالي في هذه الدنيا ديني وهويتي
معاذ الله أن (...)
لكي تنقذ غريقاً سقط بمستنقع لابد أن تغوص في ذات المستنقع
هذا هو حال كل من رد على الفئةٍ المأجورة التي تسيّدت الصحف المحلية للأسف لنشر نتنها على صفحاتها السوداوية ، فأصبح من الواجب على كل فرد منحه الله نعمة الكتابة والثقافة والفقه أن يستل قلمه من (...)