الكل منا ينتمي إلى أسرته، وأسرته تنتمي إلى مجتمعه، ومجتمعه ينتمي إلى وطنه، ويدل هذا على أن أي خطأ في الأسرة يؤثر سلبًا في المجتمع، وبدوره يأثر في الوطن ككل، لذلك أصبح على كل أسرة العناية بأفرادها ذكورًا وإناثًا والحرص على إيصال المفاهيم الأساسية (...)