يرى دكتور أحمد عثمان أن الإلياذة تجري أحداثها وراء حدود التاريخ، فهي أحداث درامية يغوص أبطالها في الأسطورة التي لا علاقة لها بالحادثة الفعلية، ولا بشخصيات هذه الأحداث الدرامية في لحظة وجودية مطلقة تنسى ماضيهم، أما مصيرهم فهو على المحك ويمر بمرحلة (...)