تعدُ لغة الحوار منذ زمن بعيد ذات قيمة كبيرة لدى الشعوب المتحضرة، فهي لغة العقل والتعقل التي يستخدمها الناس كأداة راقية وأسلوب مقنع للتعايش والتفاهم في تعاملاتهم كافة وعند تحاورهم وتواصلهم مع الشعوب الأخرى كذلك، فمهما تباعدت وجهات النظر واختلفت عقائد (...)
كما نعلم أن الصعود إلى سلم النجاح يحتاج منا إلى جهد وعطاء وإصرار، وخطوات جادة وملموسة للوصول إلى هذا الإنجاز، من أهم هذه الخطوات البداية، وهي الخطوة التي ينطلق منها الإنسان بعزيمته وإرادته، سعياً لتحقيق أهدافه.
وهي الخطوة التي توصله أيضاً إلى (...)
كما نعلم أن الصعود إلى سلم النجاح يحتاج منا إلى جهد وعطاء وإصرار، وخطوات جادة وملموسة للوصول إلى هذا الإنجاز، من أهم هذه الخطوات البداية، وهي الخطوة التي ينطلق منها الإنسان بعزيمته وإرادته، سعياً لتحقيق أهدافه.
وهي الخطوة التي توصله أيضاً إلى (...)
يعتبر مصطلح"الكرامة الإنسانية"من أكثر المصطلحات تداولاً في المحافل الأدبية والثقافية، ويلقى اهتماماً كذلك من مؤسسات وهيئات المجتمع المدني والسياسي، فضلاً عن تناول الحديث حول هذه القضية باستمرار في وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام بفروعه ومستوياته (...)
من العوامل التي تساعد على الاستقرار النفسي للأسرة, ترابط جميع أفرادها بعضهم ببعض، وهذا لن يحدث إلا من خلال الحرص الدائم على أداء فرائض الله وإقامة شعائره كما وضحها لنا المولى عز وجل في القرآن الكريم وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم, قال تعالى في سورة (...)
النفس البشرية لها اتجاهات متعددة تبدأ من السلوك التربوي وتتحدد ملامحها منذ نشأتها وعلى ضوء ذلك تخطو خطوات ثابتة، عندما تستجيب لمن يساعدها أو يوجهها لمحور تصرفاتها ، حيث نرى اندماجها في تطبيق ما تقتنع به، وتظهره في سلبياتها وايجابياتها اليومية أو على (...)
إن الأساليب التربوية المختلفة التي يتخذها الآباء منهجا أساسيا في تربية أبنائهم تعتبر من العوامل المؤثرة في تحديد شخصية الأبناء، فمن المعروف أن شخصية الإنسان نتاج محصلة ثلاثة أشياء هي الوراثة والبيئة المحيطة والخبرات المكتسبة والتي يكون مصدرها (...)
في لحظة عتاب يسودها القلق والتوتر...
وقف أمام المرآة في حيرة وتساؤل،
ثم بدأ يحلق في وجهه، يبدو وكأنه يرى صورة إنسان آخر أمامه.
يقترب من المرآة شيئاً فشيئاً...
يدقق في ملامحه... لا يصدق ما يراه،
يسأل نفسه في حيرة وتعجب: ماذا حدث لي؟
أهذا هو أنا حقاً؟ (...)
في لحظة عتاب يسودها القلق والتوتر...
وقف أمام المرآة في حيرة وتساؤل،
ثم بدأ يحلق في وجهه، يبدو وكأنه يرى صورة إنسان آخر أمامه.
يقترب من المرآة شيئاً فشيئاً...
يدقق في ملامحه... لا يصدق ما يراه،
يسأل نفسه في حيرة وتعجب: ماذا حدث لي؟
أهذا هو أنا حقاً؟ (...)
على رغم أن لغة العقل هي اللغة الأساسية التي يستخدمها الإنسان في التعبير عن نفسه في أموره الحياتية كافة، وأنها أيضاً اللغة التي يستعين بها في التغلب على العقبات الطارئة والصعاب التي قد يمر بها من خلال تعامله مع أهله والآخرين، إلا أن لغة المشاعر (...)
على رغم أن لغة العقل هي اللغة الأساسية التي يستخدمها الإنسان في التعبير عن نفسه في أموره الحياتية كافة، وأنها أيضاً اللغة التي يستعين بها في التغلب على العقبات الطارئة والصعاب التي قد يمر بها من خلال تعامله مع أهله والآخرين، إلا أن لغة المشاعر (...)
عندما يُقدِم الإنسان البالغ على الكذب فإنه يعلم بمدى خطورة هذا التصرف غير المحمود، وربما دوافعه لذلك ناتجة عن وعي وإدراك كاملين منه، لكن عندما تنتشر هذه الآفة عند الأطفال، فهذا السلوك يدعونا إلى التساؤل، وإلى البحث عن الأسباب التي دفعت الطفل للكذب (...)
عندما يُقدِم الإنسان البالغ على الكذب فإنه يعلم بمدى خطورة هذا التصرف غير المحمود، وربما دوافعه لذلك ناتجة عن وعي وإدراك كاملين منه، لكن عندما تنتشر هذه الآفة عند الأطفال، فهذا السلوك يدعونا إلى التساؤل، وإلى البحث عن الأسباب التي دفعت الطفل للكذب (...)
عمرو ولد شقي وعنيد، لكنه طيب القلب مثل والديه، كلما حان موعد ارتدائه ملابسه يعاند أمه، ويجادلها كثيراً، بل ويصر على اختيار ملابسه بنفسه، بما فيها الضيقة والقديمة، كان يُصر على اختيارها كذلك، ويبدو بعناده أكثر إصراراً على ارتداء قميصه الأزرق الذي كان (...)
عمرو ولد شقي وعنيد، لكنه طيب القلب مثل والديه، كلما حان موعد ارتدائه ملابسه يعاند أمه، ويجادلها كثيراً، بل ويصر على اختيار ملابسه بنفسه، بما فيها الضيقة والقديمة، كان يُصر على اختيارها كذلك، ويبدو بعناده أكثر إصراراً على ارتداء قميصه الأزرق الذي كان (...)
رداً على الصورة المنشورة في «الحياة» في عدد الخميس «28 شباط (فبراير) 2013»، للممثلة الفرنسية «بريسيلا لافورد».
تطالعنا صحيفة «الحياة» الموقرة في نسختها الخليجية، بالتحديد على صفحتها الأخيرة، بصورة لإحدى الحسناوات بين مقالين لكبار الكُتّاب، هما (...)
رداً على الصورة المنشورة في"الحياة"في عدد الخميس"28 شباط فبراير 2013"، للممثلة الفرنسية"بريسيلا لافورد".
تطالعنا صحيفة"الحياة"الموقرة في نسختها الخليجية، بالتحديد على صفحتها الأخيرة، بصورة لإحدى الحسناوات بين مقالين لكبار الكُتّاب، هما الأستاذان (...)
في الحياة العامة قد يتعرض الإنسان إلى مضايقات أثناء تعامله اليومي مع بعض البشر، الذين قد يستفزونه بالأقوال أو الأفعال الخاطئة، البعيدة عما نصت عليه تعاليم الشريعة الإسلامية السمحة، فالحياة لا تخلو من السلبيين أو المؤذيين، إن صح التعبير، الذين قد (...)
في الحياة العامة قد يتعرض الإنسان إلى مضايقات أثناء تعامله اليومي مع بعض البشر، الذين قد يستفزونه بالأقوال أو الأفعال الخاطئة، البعيدة عما نصت عليه تعاليم الشريعة الإسلامية السمحة، فالحياة لا تخلو من السلبيين أو المؤذيين، إن صح التعبير، الذين قد (...)
لا يزال البعض ينظر للمرأة على أنها آلة خلقها الله لخدمته ولتلبية أوامره فقط، ولذلك يجب عليها السمع والطاعة والتنفيذ من دون أدنى مراعاة لمشاعرها كإنسانة، أو لمجهودها البدني الذي تبذله يومياً، سواء في عملها الوظيفي، إذا كانت تعمل، أو في بيتها، والعقاب (...)
لا يزال البعض ينظر للمرأة على أنها آلة خلقها الله لخدمته ولتلبية أوامره فقط، ولذلك يجب عليها السمع والطاعة والتنفيذ من دون أدنى مراعاة لمشاعرها كإنسانة، أو لمجهودها البدني الذي تبذله يومياً، سواء في عملها الوظيفي، إذا كانت تعمل، أو في بيتها، والعقاب (...)
ايام قليلة تفصلنا عن بداية شهر رمضان المبارك شهر الخير والمغفرة والدعوة إلى العبادة والتوبة الصادقة ،وبعد بدايته بأيام قليلة ينقضي هذا الشهر بعظمته وخيراته ، ويحاسب كل مسلم نفسه على ما قدمه في هذا الشهر الكريم ، وهل استفاد من أيامه المباركة قولاً (...)
لا شك أن للوقت أهمية بالغة في حياة الشعوب ، وفي حياة كل إنسان مهما كان موقعه ، و تختلف أهمية الوقت ومدى القدرة على تنظيمه والاستفادة منه من شخص إلى آخر ، وبالخصوص عندما نتحدث هنا عن الإدارة العليا في أي منشأة كانت عامة أو خاصة : فمثلا هناك أهمية (...)
بنظرة سريعة إلى أساسيات العلاقات الدولية والعلاقات الأسرية ، نجد أن هناك أوجه تشابه إلى حد كبير بينهما: حيث إن العلاقات الدولية معروف عنها أنها ترفض تدخل الدول والحكومات الأخرى في شئون بعضها البعض ، حتى في ظل وجود العلاقات الأخوية بين القادة ورؤساء (...)
بالتأكيد لا أقصد هنا الشعب الأميركي ولا ثقافته، بل أقصد السياسة الأميركية، التي لا نرى منها تقويماً سليماً أو تطبيقاً عملياً للمعنى العام للعدل، هذا ما نلاحظه ويلاحظه الآخرون في مواقفها الكثيرة تجاه القضايا الدولية المهمة، وعلى رأسها قضية فلسطين (...)