ليلة ليست كالليالي.. لفها هدوء صاخب.. وهمسات تراوح هنا وهناك.. وقلبي معلق بحبيبتي وهي في غرفة العناية المركزة مع الأطباء.. ما الذي يدور في تلك الغرفة.. وما الخبر الذي سينقلونه لنا.. وبعد فترة ترقب وانتظار جاء الجواب.. رحلت الحبيبة الغالية.. وفارقتكم (...)
الأيام لها تاريخ .. والأمجاد صناعة الرجال العظماء وفي يوم الوطن يعود بنا الزمن إلى زمن التفرق والشتات إلى أن قيض الله الملك عبد العزيز عبد الرحمن - طيب الله ثراه – فجمع الشتات ووحد القلوب تحت راية التوحيد فصار الوطن واحداً .. والحب والانتماء للوطن (...)
اليوم الوطني يوم لاستعادة ذكريات التضحية والبذل والسهر والتعب من أجل الوطن.. فالأيام لها تاريخ، والأمجاد صناعة الرجال العظماء، وفي يوم الوطن يعود بنا الزمن إلى زمن التفرق والشتات إلى أن قيَّض الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه – فجمع (...)
تاهت كلماتي.. وتبعثرت أوراقي.. ورأيت قلمي عصياً بعد أن كان طيعاً.. لا لشيء إلا لأني أراني أصغر من الحدث..
وكيف لا أكون في تردد من أمري، وأنا أسطر خاطرة عن سيدي ووالدي الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله الطويل؟!
كتبت كتابي ما أقيم حروفه
لشدة إعوالي وطول (...)
تاهت كلماتي.. وتبعثرت أوراقي.. ورأيت قلمي عصياً بعد أن كان طيعاً.. لا لشيء إلا لأني أراني أصغر من الحدث..
وكيف لا أكون في تردد من أمري، وأنا أسطر خاطرة عن سيدي ووالدي الشيخ عبدالرحمن بن عبدالله الطويل؟!
كتبت كتابي ما أقيم حروفه لشدة إعوالي (...)
ودعت براغ باحتساء قهوتها عند ساعتها العتيقة، وجاشت عندها مشاعري التي لم تكتب منذ وطأت قدماي أرضها، والتي استمرت تلازمني طيلة فترة زيارتي لها.
كنت وحدي إلا لماماً من لقاء بعض الأصدقاء، وخاصة صاحبي "فهد".
لا أدري هل براغ جميلة لتأخذ بلبي، أم (...)
قبل أول أمس السبت الثامن والعشرون من شهر شوال 1425ه انطلقت اعمال المؤتمر والمعرض التقني السعودي الثالث الذي تنظمه المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني، بمشاركة عدد من الباحثين والمهتمين بشؤون التقنية من مختلف بلدان العالم، ومن المؤمل ان (...)
ليست هي المرة الأولى التي أحلّ فيها ضيفاً على والدي عثمان..!! وبالتحديد مساء يوم (الاثنين)، فما أكثر أولئك الذين (فطموا) عن تجمعات ثقافية نافعة، ذات أطياف متعددة..!! إلا أنهم ما زالوا ينهلون من معين (إثنينية) الرجل الصالح.. الشيخ عثمان الصالح.. متعه (...)
أي أرض تقلني.. تلك التي صرت تحت ترابها..!! وأي سماء تظلني .. تلك التي لم تعد تراها..!! وأي بحار تسحرني.. تلك التي غدرت بك أمواجها.. وأي أسفار تأسرني.. تلك التي لا تصحبني فيها.
أصحيح نبأ موتك يا أبا محمد .. أهكذا نفترق دون وداع..!؟ آه يا دنيا العجب (...)