على سور مقبرة في نابولي كتب قاطنو تلك المدينة لافتة موجهة للأموات «لو تعلمون ماذا فاتكم»!
إشارة إلى الإعجاز الذي حققه ناديهم على حساب أثرى أثرياء أندية إيطاليا حينها في ثمانينيات القرن الماضي!
هذه العبارة تفصل بيني وبينها قارتان!!
ولكنني سأكتبها لمن (...)
في موسوعة غينيس بإمكانك تحطيم أي رقم تريد..
الأكبر أنفاً.. الأطول قفزاً.. والأكثر مسكاً.
ولكن في موسوعة الهلال لا يمكن تحطيم أرقامه بمعول - صياح - فهو الموسوعة التي ستكتفي بمشاهدتها وهي تحطمك و تحطمك فقط!
إنه الرقم 60 ياسادة!!
والهلال أرقام والأرقام (...)
بعض انتصارات الهلال يتبعها تثاؤب، يشبه صباح ذلك الأحد الذي تكرهه!
* خاصة عندما يعقب انتصارات على أندية منافسة، يكون الصراع معها على «دندنة» طبول الحرب!
* ما بعد النصر.. كان الأمر كذلك!
* وهو أمر أقبله لفريق بوصلته تشير إلى كل البطولات، وبنجاح تام!
* (...)
لجنة توثيق البطولات بإمكانها بكل تقدير وشُكر وحُب..
تجنّب على اليمين!
نعتذر.. نتأسف.. وحقكم علينا بس موضوعكم انتهى!
إستلام عضو الشرف زمام توثيق أبطال الدوري في حسابه الشخصي بتويتر.. كانت كلمة فصل!
توثيق ما يقبل اللكلكله!!
من الآخر.. يضرب في (...)
قالها على الهواء مباشرة وبكل تجرد دون أن ترمش له عين!
هكذا بغتة.. وفي ليلة صفراء.. وبسلاسة لا مثيل لها.
لم يدع لحاجبي وقتًا كافيًا للتعجب!!
بل كررها مرتين!!
فجّرها في الاستديو دون أي اعتبار للتاريخ الذي يجهش بالبكاء من تدميره في 7 ثوانٍ!
وبصراحة، (...)
دقت ساعة الدوري، وتابعت بعضْ، وأما بعض فقد أثارت سخريتي عن أيهما “أقزع“، رؤوس لاعبونا أم رؤوس ملاعبنا ؟ أظنها رؤوس أقلام مسيري رياضتنا،
شاهدت الإعلام كعادته أكثر صخباً من المدرج، فصوت الإعلامي أصبح يعادل رابطة مشجعين لا أستثني "حريقة" بينهم، الأمور (...)
بتشتغل طب ... آآآه
بتشتغل كهربائي ... لأه يا أفندم مايصحش ! .. لغاليغ الناس ولا لغاليغ الكهربا !!
(بسطويسي) طبيب جراحه مقيم في المملكة ..
ممتاز بس عيبه ينسى (مفكه) .. في بطون البشر !
ولكن رغم عن ذلك .. يُعتبر أستشاري معروف .. على حسب (المصروف) (...)
أتذكر جيداً فيما سبق وبالتحديد مابين مرحلتي الطفولة والمراهقة ولكي أكون أكثر دقة سأحصرها في مرحلة (الفهاوه) ! ..ومن داخل احد الصفوف المدرسية آنذاك وفي بداية كل مرحلة دراسية جديدة ؛ نتعايش كطلاب أصعب المواقف النفسية وتظهر الدلالات اللاانسانية وعلامات (...)
وحيث ان أبن جازان يفتح صحيفته كل صباح بنهم شديد .. في أنتظار (بشرى ) أفتتاح مدرسة او أسعاف
او حتى طلاء رصيف الحاره على الأقل ! .. وأعتياده على عبارات قد نُحتت في مخيلته من شاكله .. ندد وبدد وجدد وذكر وشكر و استنكر خلاف عيّن وبيّن ... ودّين (هيّن)!! (...)
حلة موتي .. حلة موتي !
ماترونه ليس طلسما افريقيا ، ولا خطاء مطبعي لم تعتاده (صحيفة الداير)!
ولكنه أخي الصغير (أياد) في محاولته المتكررة لإغاضتي على طريقة (موت حره) !
وحيث ان المواقف التي يمر بها المواطن كثيرة وتستلزم منا التوقف عندها وذلك برعاية (...)
هناك من الآلام والاهات مايسكن منازلنا بصمت ، والتي تغنينا عن متابعة مسلسلات (الحزن والضيم) التي تملؤ شاشاتنا وصحفنا ،بل لو ان أحد( منتجي) تلك المسلسلات اضطلع بأحداها لأوقف مسلسله حرجا بعد ان يرى ما يرى ،،،
ما أتحدث عنه (أزمة) لا أحد يلتفت لها .. (...)
قد تراود بعضكم الشكوك في تشخيصي لعنونة الموضوع ؛ بل ان بعضكم قد يرمي إلى سلامتي العقلية فهو ليس بخطاء مطبعي بل إانه خطاء ( تطبيقي) أدى إلى الآثار الناجمه أمامكم ؛ وبسبب تأثير (الفلاش الساهري) على عقلي المجنون.
هذا النظام الذي (يصافح) غلاء الأسعار (...)