بعض انتصارات الهلال يتبعها تثاؤب، يشبه صباح ذلك الأحد الذي تكرهه! * خاصة عندما يعقب انتصارات على أندية منافسة، يكون الصراع معها على «دندنة» طبول الحرب! * ما بعد النصر.. كان الأمر كذلك! * وهو أمر أقبله لفريق بوصلته تشير إلى كل البطولات، وبنجاح تام! * آسيوية.. عالمية.. دوري.. كأس: علامات كاملة، والوضع في «السمبتيك»! * لحظة التراخي كانت آتية لا محالة! * الغرابة في مَن يستغرب وجود هذه اللحظة!! * هذا الفريق لم يُصنع في مصانع شركة مرسيدس بطبيعة الحال.. نفسيًّا كان الهلال يحتاج إلى «قرصة» في الوقت المناسب! * ولا أظن أن هناك وقتًا مثاليًّا يشبه هذا اللقاء أمام الأهلي!! * لا يعني ذلك أن يعم الصمت المدرج الأزرق تحت ذريعة «هذا ليس وقت الانتقاد»! * فكل الأوقات مناسبة لمعاينة الجروح.. فما فائدة الضماد بعد انتهاء الموسم؟ * هل شعر رزافان بأن الوقت قد حان لإقحام وجوه شابة، تزاحم «مَن حققوا كل أحلامهم» لأجل حلم جديد؟ * وهل انتبه ابن نافل إلى أن هلاله يلعب بعناصر أجنبية لا تصنع الفارق؟ * وهل يعي كريري أن التهيئة النفسية للفريق لا يجب أن تكون مثلما حدث الموسم الماضي دوريًّا؟ ** **