تختتم مساء الثلاثاء، 21 ديسمبر 2010، فعاليات المعرض الدولي لمستحضرات التجميل والإكسسوار بجدة بإعلان أسماء الفائزات في مسابقة أجمل تسريحة وأجمل ماكياج، وذلك آخر فعاليات المعرض، الذي يحظى بمشاركة أطباء وأخصائيي تجميل من 11 دولة وسط مشاركة 95 شركة محلية ودولية وأكثر من 100 ماركة عالمية بقاعة القصر بفندق جدة هيلتون. وأوضح المهندس علي شاهين المشرف على المعرض، أن المسابقات سيتم تحكيمها من خلال محكمات دوليات متخصصات في هذا المجال، مبيناً أن المعرض خصص جناحاً لتبادل ونقل الخبرات بين المشاركين واستعراض التطورات الحديثة في مجال العناية بالجمال ومستحضرات التجميل والعطور والإكسسوارات. وأضاف أن المعرض سينظم أمسية شعرية إضافة لحفل إعلان أسماء الفائزات في المسابقة عبر التصويت من الجمهور واللجنة المختصة حيث يتم تكريم الفائزات وتوزيع الدروع والهدايا لهم. وبيّن م. شاهين أن المعرض يمتاز بمشاركة 11 دولة و95 شركة سعودية وخليجية ودولية تمثل أكثر من 100 علامة تجارية، مبيناً بأن المعرض سيشهد تنافساً لتقديم أفضل وأحدث الابتكارات في مجال العناية بالجمال ومستحضرات التجميل والعطور والإكسسوار بهدف الاستحواذ على أكبر حصة من السوق السعودي. وأشار م. شاهين إلى أن المعرض الذي يُقام لأول مرة بالمملكة سيشهد تنافسا لتقديم أفضل وأحدث الابتكارات في مجال العناية بالجمال ومستحضرات التجميل والعطور والإكسسوار بهدف الاستحواذ على أكبر حصة من السوق السعودي، مشيراً إلى أن الإحصاءات تشير إلى أن حجم السوق المحلية في مجال مستحضرات التجميل والإكسسوار يصل إلى أربعة مليارات ريال. من جهته، أوضح السيد إبراهيم عبد الله عسيري مدير المعارض بالجهة المنظمة، أن المعرض سيشهد فعاليات متنوعة حول مستحضرات التجميل وطب التجميل، مبيناً أن هذا الحدث يعتبر الأهم ويحظى بحضور كوكبة ونخبة من أخصائيي التجميل بالمملكة والعالم، فضلاً عن مشاركة رواد صناعة مستحضرات التجميل والمنتجات التجميلية والإكسسوار الدولية والمحلية. يُذكر أن المعرض يشهد مشاركة فاعلة من المنتجات الاحترافية للعناية بالشعر وأدواتها، ومنتجات العناية بالجسم، ومنتجات تجميل الأظافر، وشركات تجهيز مراكز وصالونات التجميل، ومستحضرات التجميل ومساحيق الزينة، والصناعات الدوائية التجميلية، ومنتجات التغذية والحمية وتوابعها، والجراحة التجميلية، والإكسسوارات والمجوهرات، وعطور ومزيلات الروائح، والتغليف والمواد الأولية والنوادي الصحية، والمستشفيات والمراكز الصحية، والأكاديميات والمعاهد المتخصصة، وأخيراً الصحف والمجلات المتخصصة.