تختتم مساء اليوم (الثلاثاء) فعاليات المعرض الدولي لمستحضرات التجميل والإكسسوار بجدة بإعلان أسماء الفائزات في مسابقة أجمل تسريحة وأجمل ميكاج وذلك أخر فعاليات المعرض الذي يحظى بمشاركة أطباء وأخصائيي تجميل من11 دولة وسط مشاركة 95 شركة محلية ودولية وأكثر من 100 ماركة عالمية بقاعة القصر بفندق جدة هيلتون. وأوضح المهندس علي شاهين المشرف على المعرض بأن المسابقات سيتم تحكيمها من خلال محكمات دوليات متخصصات في هذا المجال، مبيناً بأن المعرض خصص جناحاً لتبادل ونقل الخبرات بين المشاركين واستعراض التطورات الحديثة في مجال العناية بالجمال ومستحضرات التجميل والعطور والإكسسوارات. وأضاف بأن المعرض سينظم أمسية شعرية إضافة لحفل إعلان أسماء الفائزات في المسابقة عبر التصويت من الجمهور واللجنة المختصة حيث يتم تكريم الفائزات وتوزيع الدروع والهدايا لهم. وبيّن م. شاهين بأن المعرض يمتاز بمشاركة 11 دولة و95 شركة سعودية وخليجية ودولية يمثلون أكثر من 100 علامة تجارية، مبيناً بأن المعرض سيشهد تنافس لتقديم أفضل وأحدث الابتكارات في مجال العناية بالجمال ومستحضرات التجميل والعطور والإكسسوار بهدف الاستحواذ على أكبر حصة من السوق السعودي. وأشار م. شاهين إلى أن المعرض الذي يقام لأول مرة بالمملكة سيشهد تنافس لتقديم أفضل وأحدث الابتكارات في مجال العناية بالجمال ومستحضرات التجميل والعطور والإكسسوار بهدف الاستحواذ على أكبر حصة من السوق السعودي، مشيراً بأن الإحصاءات تشير إلى أن حجم السوق المحلية في مجال مستحضرات التجميل والإكسسوار يصل إلى أربع مليارات ريال. من جهته أوضح السيد إبراهيم عبدالله عسيري مدير المعارض بالجهة المنظمة بأن المعرض سيشهد فعاليات متنوعة حول مستحضرات التجميل وطب التجميل، مبيناً بأن هذا الحدث يعتبر الأهم ويحظى بحضور كوكبة ونخبة من أخصائي التجميل بالمملكة والعالم فضلاً عن مشاركة رواد صناعة مستحضرات التجميل والمنتجات التجميلية والإكسسوار الدولية والمحلية. يذكر أن المعرض يشهد مشاركة فاعلة من المنتجات الاحترافية للعناية بالشعر وأدواتها، ومنتجات العناية بالجسم، ومنتجات تجميل الأظافر، وشركات تجهيز مراكز وصالونات التجميل، ومستحضرات التجميل ومساحيق الزينة، والصناعات الدوائية التجميلية، ومنتجات التغذية والحمية وتوابعها، والجراحة التجميلية، والإكسسوارات والمجوهرات، وعطورات ومزيلات الروائح، والتغليف والمواد الأولية والنوادي الصحية، والمستشفيات والمراكز الصحية، والأكاديميات والمعاهد المتخصصة، وأخيراً الصحف والمجلات المتخصصة.