تصدرت الأكلات الشعبية موائد هذا الشهر الكريم حيث تنافس هذه الأكلات مع ما يقدم من أصناف حديثة شرقية وغربية وأجنبية ولا تكتمل لذة الشهر إلا حينما تتواجد الأصناف الشعبية على المائدة. وتتنافس السيدات في هذا الشهر بإعداد هذه الأكلات الشعبية والتي يكسرن من خلالها قوانين الرجيم والحمية الغذائية مثل الهريس والذي يتصدر المائدة ويصنع من حب الهريس «القمح» واللحم وبعضهن من تصنعه بالدجاج مع إضافة السمنة ومنهن من تضيف قطع الطماطم كل عائلة حسب ما يرغبونه وبحسب ميزانيتهم. ومن الأكلات الشعبية أيضا الجريش والثريد والذي يعتبر الطبق الرئيسي في رمضان لأغلب الأسر، واللقيمات والسمبوسة إضافة لأصناف الحلويات الشعبية مثل الساقو والمهلبية والحلوى، ومن الأسر من تتجه إلى الأكلات الحديثة مثل المعجنات بمختلف أصنافها والمعكرونة والشوربات والمحاشي المختلفة، ومن الأسر من تجمع بين الحديث والشعبي خاصة وإذا كانت العائلة تجمع بين الجيلين القديم والحديث فتجدها تجدد من الأطباق القديمة مضيفة لها خلطات ونكهات وربما اسلوب تقديم حديث يتناسب مع الجيل الحديث الذي يبتعد ولا يرغب بالأكلات الشعبية. واتخذت بعض السيدات تحضير هذه الأكلات الشعبية كمهنة لهن ميزتهن عن غيرهن ممن يقدمن الأصناف الحديثة حيث يحضرن هذه الأصناف يوميا حسب طلب الزبائن ومنهن من تصنعها في منزلها ومنها من طورت تجارتها وقامت بفتح محل شعبي يقصدها محبو هذه الأكلات ومنهن من فتحت حسابا لها في وسائل التواصل الاجتماعي لترويج مأكولاتها لتساير التطور الحديث مع المحافظة على النكهة الشعبية، ولاقت هذه الأسر مردودا ماليا جيدا نظير الطلب الزائد على هذه الأصناف في رمضان. تصدرت الأكلات الشعبية موائد هذا الشهر الكريم حيث تنافس هذه الأكلات مع ما يقدم من أصناف حديثة شرقية وغربية وأجنبية ولا تكتمل لذة الشهر إلا حينما تتواجد الأصناف الشعبية على المائدة. وتتنافس السيدات في هذا الشهر بإعداد هذه الأكلات الشعبية والتي يكسرن من خلالها قوانين الرجيم والحمية الغذائية مثل الهريس والذي يتصدر المائدة ويصنع من حب الهريس «القمح» واللحم وبعضهن من تصنعه بالدجاج مع إضافة السمنة ومنهن من تضيف قطع الطماطم كل عائلة حسب ما يرغبونه وبحسب ميزانيتهم. ومن الأكلات الشعبية أيضا الجريش والثريد والذي يعتبر الطبق الرئيسي في رمضان لأغلب الأسر، واللقيمات والسمبوسة إضافة لأصناف الحلويات الشعبية مثل الساقو والمهلبية والحلوى، ومن الأسر من تتجه إلى الأكلات الحديثة مثل المعجنات بمختلف أصنافها والمعكرونة والشوربات والمحاشي المختلفة، ومن الأسر من تجمع بين الحديث والشعبي خاصة وإذا كانت العائلة تجمع بين الجيلين القديم والحديث فتجدها تجدد من الأطباق القديمة مضيفة لها خلطات ونكهات وربما اسلوب تقديم حديث يتناسب مع الجيل الحديث الذي يبتعد ولا يرغب بالأكلات الشعبية. واتخذت بعض السيدات تحضير هذه الأكلات الشعبية كمهنة لهن ميزتهن عن غيرهن ممن يقدمن الأصناف الحديثة حيث يحضرن هذه الأصناف يوميا حسب طلب الزبائن ومنهن من تصنعها في منزلها ومنها من طورت تجارتها وقامت بفتح محل شعبي يقصدها محبو هذه الأكلات ومنهن من فتحت حسابا لها في وسائل التواصل الاجتماعي لترويج مأكولاتها لتساير التطور الحديث مع المحافظة على النكهة الشعبية، ولاقت هذه الأسر مردودا ماليا جيدا نظير الطلب الزائد على هذه الأصناف في رمضان.