طالب عدد من المواطنين في مدن وقرى محافظة الأحساء، إدارة المياه بالأحساء بسرعة معالجة ضعف المياه المتكرر، بالإضافة لإنهاء مشاكل الصرف الصحي المتكررة. الاعتماد على الآبار ويؤكد أحد سكان قرية الجرن محمد الراشد، أنه شهد اليومين الماضيين تعطلا في المضخة، مما تسبب في انقطاع المياه عن المنازل، سواء في القرية أو حتى إسكان الجرن، وقال الراشد: إن الوضع يحتاج إلى وقفة حقيقية من قبل إدارة المياه من أجل ربط الشبكة بكاملها بالمنازل، والاستغناء عن الآبار الارتوازية، والتي تحتاج إلى صيانة مابين وقت وآخر، وأضاف الراشد، ان مدن وقرى الشمالية والشرقية في الأحساء، تعتبر مشكلة عامة، ومن المفترض حلها من قبل وزارة المياه، حيث إن معظم قرى الأحساء تعتمد على الخزانات الموجودة في القرى والمدن التي تعاني العديد من المشاكل التي منها عدم الصيانة الدورية وتعطلها من وقت إلى آخر، تعاني كذلك، ومن المفترض أن يكون هناك خطة لدى إدارة المياه في معالجة المشاكل وتنفيذ المشاريع. شبكة ربط ويرى السيد مرتضى الحاجي، أحد سكان قرية التوثير أن انقطاع المياه عن القرية أصبح من الأمور العادية في القرية خصوصا مع تعطل المضخة ما بين وقت وآخر. وقال الحاجي: آن الأوان لتنتهي مشكلة انقطاع المياه في القرية والقرى المجاورة لها مع التطور الحاصل في المنطقة، ومن المفترض، أن يكون هناك ربط بشبكة المياه الرئيسة كباقي قرى ومدن المحافظة. وينوه أحد سكان قرية منيزلة سعد مطر البراك: ان المنازل في القرية تعاني مابين وقت وآخر من انقطاع المياه، خصوصا أن المنطقة القريبة من شبكة المياه القديمة بالقرية، بالقرب من جامع المنيزلة وبنك الرياض. ويقول عبدالله فيصل، إن الوضع يحتاج إلى تحرك من قبل الإدارة بسبب قلة خبرة العاملين في موقع الخزان، حيث يوجد إهمال في تصريف المياه، وقال عبدالله: إن المواطن يحتاج إلى المياه ما بين وقت وآخر، ومن المفترض أن توفر له هذه الخدمة طوال الوقت، ومن هنا لابد أن يكون لإدارة المياه وقفة حقيقية مع مشكلة قرية منيزلة مع المياه، مبينا انه لازالت بعض القرى تعتمد على الآبار الارتوازية والعيون التي تغذي منازلهم، عن طريق المضخات، وبعد جفاف الكثير من الآبار الارتوازية، بالإضافة إلى التوسع العمراني في تلك القرى، الذي امتد لمسافة تصل إلى أكثر من كيلومتر عن مواقع المضخات، كذلك سوء شبكات المياه التي توصل القرى ومصادر المياه، باتت المشكلة بحاجة إلى معالجة سريعة. تحديث الشبكة فيما نوه عبد الله الجمعة من قرية الكلابية، أن قرية الكلابية تعاني نقصا في توافر المياه لأن الخزانات الموجودة حالياً لا تكفي في سد حاجة الأهالي من المياه لكثافتها السكانية ونموها العمراني، حيث ان الخزانات الموجودة تعمل بنظام الفترات مطالبا بسرعة تحرك إدارة المياه لتحديث الشبكة وإنشاء خزان ثالث لتغطية النقص في الإمداد. مجاري المعلمين وبالرغم من اتساع الرقعة العمرانية لحي المعلمين ( ب) والذي يمتد عمره 30 سنة لم يشهد الحي حتى الان تنفيذ مشروع الصرف الصحي مما تسبب في وجود المستنقعات. ويؤكد أحد سكان المنطقة عماد الدغيش إلى طفح مياه الصرف الصحي بصورة متكررة في انتشار الحشرات والروائح الكريهة ناهيك عن القوارض التي تحيط بالمنازل . بل وصل الحال الى الصعوبات التي تواجهها الأسر في الدخول الى منازلهم، بالرغم من أنه يعتبر من الأحياء القديمة، إلا أن ما نشاهده أن الأحياء الجديدة وصلت لها الخدمة ونحن في موقف لا نحسد عليه. فيضان المجاري ويشير أحد سكان السلمانية الشمالية بالهفوف عبداللطيف الملحم، أنه تلتقي كل مياه الصرف الصحي من جميع الاحياء الى النقطة التي عند الصاله حيث تبدأ مياه الصرف الصحي بالفيضان، وذلك من بعد صلاة المغرب وكذلك خلال أيام الجمعة والسبت، بشكل مزر وغير مقبول، علما بأنه تم التحدث مع مسؤولي المصلحة، ولكن لم يتم فعل شيء حيال هذا الوضع غير المقبول. في الوقت نفسه، شهدت مدينة الهفوف انفجار أنبوب مياه مما تسبب في انقطاع المياه، وقال المواطن عادل الزيد، إن تكرر انفجارات الأنابيب، يحتاج إلى وقفة حقيقية من الإدارة، مطالباً إدارة المياه بعمل صيانة دورية في أنابيب الشبكة المغذية للمياه. إدارة المياه واعتبر الأهالي في محافظة الأحساء أن انقطاع المياه ومياه المجاري يشكل هاجسا كبيرا لهم، حيث لا يزالون يتطلعون الكثير من إدارة المياه أملا في تحقيق مطالبهم بعد المعاناة المتعلقة بتكرار انقطاعات وضعف المياه، والتي كان آخرها ما حصل في أحياء الهفوف نتيجة الكسر الذي لحق بأحد خطوط المياه الرئيسية الناقلة في حي السلمانية، ما تسبب في انخفاض جزئي في كمية المياه الموجهة لمياه المنازل ، وما يتعلق بمشاريع الصرف الصحي، وما ينتج من تأخير وبطء استكمال المشاريع والمعاناة مع فرق الصيانة وتأخيرها ... (اليوم) بدورها، فتحت هذا الملف مع عدد من الأهالي في المدن والبلدات الشمالية لمحافظة الأحساء، ممن عبروا بكلماتهم، أملا في تحقيق مطالبهم ووضعها على طاولة المسئولين في إدارة المياه مشيدين في الوقت نفسه بما يتم تحقيقه من مشاريع مختلفة. تأجير الوايتات وقال المواطن محمد الرويشد: لعل من أهم وأكبر المشاكل التي تواجهنا هي انقطاعات المياه المتكررة والتي لا نعلم أسبابها، ومتى تنتهي، فلكم أن تتصوروا الحجم الحقيقي من المعاناة بسبب هذا الانقطاع المتكرر والذي يصل في بعض الاحيان الى أسبوع كامل، فهل يمكن أن يتم الاستغناء عنها والتي تعتبر ضرورية في حياتنا اليومية في كل مكان؟ وما هي أحوال المنازل التي تزدحم بالأفراد واحتياجها للمياه؟، وبطبيعة الحال لا نجد إلا حلا وحيدا وهي عملية الاستنجاد وبالاستئجار من أصحاب الصهاريج الوايتات الخاصة والتي تختلف أسعارها من شخص لآخر، وحسب الكمية، وهذه تعتبر مكلفة جدا، فهناك منازل لا تستطيع أن تدفع، فمن المسئول عن ذلك؟ وللأسف نحن المضطرون لدفع الأموال من أجل الحصول على الماء حيث إن أقل وايت ربما يكون ب70 ريالا وأعلى سعر يمكن أن يصل 200 ريال في اليوم الواحد، وكأننا في بعض الأيام نعيش سوقا سوداء للحصول على المياه. ومن هنا نطالب بحلول تكون سريعة وبديلة لما نعيشه من هذه المعاناة. معاناة الصرف الصحي وعلق المواطن غازي السهلي عن معاناته، وقال: للأسف الشديد نحن نعاني كثيرا من المياه التي تطفح وتنتج من مياه الصرف الصحي والمجاري، والتي تغطي الشوارع وتساهم في إعاقة الحركة دون أن نجد حتى من يقوم بشفط البيارات إلا بشق الأنفس ومن هنا نطالب بأهمية اعتماد مشروع الصرف الصحي لوقف المعاناة التي نعيشها ويعيشها غيري ممن هم حولي ولا أخفي عليكم أن مثل هذه التجمعات من مياه المجاري لها ضرر علينا وعلى الأطفال، خصوصا أنها مياه ملوثة وربما تتسبب في بعض الأمراض ووجود المشاريع سينهي هذا الأمر، فكلنا أمل أن تسعى إدارة المياه لتنفيذ مشاريع الصرف الصحي، مؤكداً أن طفح مياه المجاري والصرف الصحي التي تغطي بعض الشوارع تؤثر سلبا على الطبقة الاسفلتية وتدمر الشوارع وتحولها الى حفريات كثيرة خصوصا عندما تتكرر مثل هذه الحالات على الشوارع. والمتضرر الاول هو المواطن الذي يعيش معاناة تجمعات المياه وتكسر الطريق. ومن هنا نطالب بأن تكون هناك لجنة موحدة في ان تنجز الاعمال بين الجهات المختصة وفق جدول والية متفق عليها بأن تقوم كل جهة بدورها على اكمل وجه حتى لا تتكرر مثل هذه الامور وخصوصا في الاحياء والمخططات الجديدة بدلا مما نعيشه من عملية الحفر العشوائي وتخريب الاسفلت وهذا ما نراه حاليا في شوارعنا مجرد ما يتم السفلتة يتم حفر الاسفلت من جهة اخرى وبالتالي يتم تدمير الشارع وتشويهه وربما لا يعاد كما كان . إهمال المشاريع وقال المواطن محمد سالم العنبر: أتمنى من مياه الأحساء متابعة مشاريعها التي تنفذها أولا بأول، بدلا مما نعيشه حاليا من أزمة كبيرة تتعلق في موقع المشروع، فنحن هنا وتحديدا ببلدة الشقيق نعاني كثيرا من مشكلة المياه والصرف الصحي والمجاري، وللأسف الشديد بعد أن تم إنجاز المشروع أصبحنا أكثر معاناة، فالطريق أصبح بدون أسفلت حتى هذا اليوم، ولنا أكثر من ثلاثة أشهر دون أن نجد أي تحرك بإعادة الأسفلت وعودة الطريق فكل شيء حولنا تراب وغبار يؤثر سلبيا علينا وعلى الابناء، والأمر الآخر ما يحدث في الشوارع من غرق بسبب مياه الأمطار تتحول إلى مستنقعات ويصعب علينا الخروج والدخول من وإلى منازلنا ولا نعلم متى يتم تسوية هذا الأمر؟ وهناك ايضا معاناة مع أحد مواسير المياه الموصلة والتي تعتبر مكشوفة وتتعرض للكسر باستمرار تهدر معها كميات كبيرة من المياه دون أن نجد رقيبا أو حسيبا لها ، وبين أن الأخطر من ذلك هو بروز أغطية البيارات والمناهيل بعد اتمام المشاريع، وقال: لاحظنا أن عملية إيصال الشبكة والربط أرهقتنا كثيرا، فبعد إزالة الطبقة الإسفلتية وإنجاز المشروع المتعلق بالمياه والصرف الصحي، أصبحنا في معاناة البيارات والأغطية البارزة التي دمرت السيارات وللأسف عدم إعادة الأسفلت تسبب في حدوث مستنقعات كبيرة أمام منازلنا خصوصا عندما تكون هناك أمطار، والأمر الآخر إن هناك توصيلات للمياه لازالت مكشوفة وملقاة على الأرض دون وجود رقيب أو حسيب وفي أكثر من مرة تتعرض للكسر وتهدر معها كميات كبيرة من المياه فمن المسئول عن ذلك؟ ومن هنا أطالب بتحرك من قبل المياه ويتم وضع هذه المواسير تحت الأرض بدلا مما هي عليه الآن لأكثر من ثلاثة أشهر . الطبقة الأسفلتية وقال المواطن عبدالله بو سعد: نحن نقدر الجهد الذي تقوم به إدارة المياه وعملية إيصال المياه وشبكات الصرف الصحي إلا أن المشكلة التي تواجهنا في عملية ما بعد إنجاز المشروع فيما يتعلق بإعادة الطبقة الأسفلتية التي تمت إزالتها والتي أصبحت تشكل عبئا علينا كثيرا خاصة، وأن هناك الكثير من الأعمال التي نفذت وتركت آثارا سلبية بسبب الطبقة الاسفلتية وتدمير الشوارع، وللأسف نحن نعاني كثيرا، فالموقع الذي تم التنفيذ فيه أصبح مشوها، وكما نتمنى من إدارة المياه أن تعيد الطبقة الاسفلتية كما كانت إلا أن هذا لم يحصل وظلت كثير من المواقع خصوصا أمام المنازل تشكل عبئا كبيرا يحتاج إلى التفات من الجهة المسئولة، والتي نطالبها بأهمية إعادة السفلتة كما كانت بدلا من تشويه المكان ، من ذلك نحن نعاني كثيرا من التصرفات الغريبة التي تنتج بعد الانتهاء من مشاريع المياه والتي معها تترك الأغطية بشكل بارز، وهو ما يتسبب كثيرا في الضرر للسيارات، وأيضا وقوع الحوادث والتصادمات والتي من المفترض أن يتم فيها توجيه المقاول المنفذ بمتابعة المشاريع وتنفيذ الأسفلت حولها من أجل تغطيتها . تأخير فرق الصيانة وقال علي السهلي: على الرغم من وجود قسم خاص بالصيانة في مواقع متعددة إلا أنه، وللأسف الشديد، نجد بطئا وتأخرا كبيرا في تنفيذ أعمال الصيانة حينما يكون هناك تعرض خط الماء لكسر أو غيره، والذي من المفترض أن يتم إصلاحه فور تلقي البلاغ بدلا من إهماله لفترات ربما تصل لأيام، دون أن يجد أي تدخل وحتى عندما تحضر فرق الصيانة وتقوم بعملية الإصلاح نجد المشكلة تتضاعف، فالموقع الذي يتم حفره ويتم الإصلاح له لا يعاد كما كان إلا بشق الأنفس، وربما ظل محفرا للطبقة الاسفلتية ومهملا لأكثر من أسبوع. ونحن المتضررون من ذلك كله، ونحن نطالب بفرق صيانة تنجز العمل أولا بأول، وتعيد المكان أفضل مما كان بدلا من التأخر والعشوائية في العمل، والأمر الآخر أهمية مراعاة مرتادي الطريق عندما تكون هناك أعمال صيانة بأن يتم وضع الإرشادات واللوحات والعلامات الخاصة من أجل تنبيه المارة حرصا على سلامة الجميع . صناعيات الورش فيما طالب عدد كبير من الأهالي ممن يترددون على صناعيات الورش وتحديدا صناعية الهفوف وصناعية العيون، بأن تبادر مياه الأحساء في اعتماد مشاريع تخدم هذه الصناعيات من خلال مشروع مياه المجاري ومشروع إيصال المياه، بدلا من الحالة التي تتمثل في الاستعانة بصهاريج لشفط البيارات وأخرى لإيصال المياه إليهم . -وأوضح مدير فرع المياه بمحافظة الأحساء، أن هناك العديد من المشاريع المختصة بشبكات المياه والصرف الصحي جار تنفيذها حاليا بمحافظة الأحساء وقراها، موضحا أن ما يخص شبكات الصرف الصحي فإنه يجري حاليا تنفيذ نجموعة من المشاريع داخل المحافظة وقراها بإجمالي قيمة (415.56.369.15 ريالا ) . أما فيما يخص تنفيذ شبكة المياه فإنه يجري حاليا تنفيذ مشاريع بإجمالي قيمة (235.629.838 ريالا ) ، لتصبح قيمة التغطية لشبكات المياه بمدينتي الهفوف والمبرز حوالي 75% ، وتصبح قيمة التغطية لشبكات المياه بالقرى الشرقية حوالي 75% ، وتصبح قيمة التغطية لشبكات المياه بالقرى الشمالية 90 % . وأوضح أن المشاريع المتوقع استلامها خلال عام 2015م هي مشروع البنود المؤجله لاستكمال بقية شبكات المياه بالهفوف والمبرز وربط الشبكة القائمة والجديدة على الخطوط الحلقية والرئيسية وقيمة هذا المشروع والغرض منه خط نقل 1400مم لعدد 14 بئر حقل ويسه إلى الخط الرئيسي المغذي لمحطة المياه لجبل أبو غنيمة، وشبكات فرعية وتوصيلات منزلية بالهفوف والمبرز بطول (14000) م.ط خط رئيسي و(93750) م.ط لعدد 32 مخطط وخطوط فرعية تمثل حوالي 10% من اجمالي مدينتي الهفوف والمبرز ، ومشروع شبكات المياه والتوصيلات المنزلية للقرى الشمالية عقد (2) والغرض منه إنشاء شبكات فرعية وتوصيلات منزلية شاملة العدادات لعدد خمس قرى شمالية من إجمالي 12 قرية بنسبة 41.67% بطول (141000) م.ط. علما أنه تم خدمة ال 7 قرى الأخرى ضمن مشروع شبكات المياه والتوصيلات المنزلية عقد (1) ، ومشروع تطوير محطة الضخ بحقل ويسه بالأحساء، ومشروع البند المستحدث لخطي الصاعد والهابط ضمن مشروع تمديد الخطوط الرئيسية للقرى الشمالية والغرض منه خط الصاعد والهابط 1200 مم للربط على خزان الموازنة بجبل الشعبة لزيادة الضغط في الخطوط المغذية للقرى، ومشروع شبكات المياه بالهفوف والمبرز وربط الشبكة القائمة والجديدة على الخطوط الرئيسية والغرض منه زيادة كميات ضخ المياه المغذية للأحساء من خلال التشغيل لعدد 14 بئرا جديدة وعمل شبكة كهرباء لتشغيل الآبار، وذلك لخدمة 49 قرية . وعن المخططات التي نفذت في الأحساء ضمن مشروع البنود المؤجلة لاستكمال تنفيذ شبكات المياه بالهفوف والمبرز وربط الشبكة القائمة والجديدة على الخطوط الحلقية والرئيسية ذكر م. عبدالله يوسف الدولة مخطط البندرية الجنوبية، مخطط البندرية المخابرات، مخطط الجامعيين، مخطط الخسيف، مخطط الرويضة، مخطط الزهرة، مخطط السبعان، مخطط السليمانية الجنوبية، مخطط السلمانية الشمالية، مخطط الشروق، مخطط الشفا، مخطط الطويلعية، مخطط العفالق، مخطط القصر الملكي، مخطط المزروع، مخطط المسعودي، مخطط النسيم، مخطط جنوبالهفوف (ا،ب،ج،ض3،ك،ي،ط،ف) ، مخطط جنوب منسوب التعليم، مخطط حي الشعبة، مخطط شرق الشرق، مخطط عين نجم، مخطط بصيرة، مخطط محاسن، مخطط حي الربيع، مخطط حي الملك فهد، مخطط الخرس، مخطط العزيزية، مخطط شرق الدخل المحدود، مخطط أم الغزلان، مخطط شرق قصر هجر، مخطط هجر. الضخ وخطوط الطرد وبين الدولة أن المشاريع الجاري تنفيذها بالأحساء هي مشروع شبكات الصرف الصحي ومحطة الضخ sc6 مع خطوط الطرد بالأحساء، وقيمة هذا المشروع 69439698.45 ريالا ونسبة الإنجاز بلغت 90.6% ، ومشروع خطوط الطرد الرديفة للمحطة B-C والإسكان المبسط بالأحساء وقيمة المشروع 11386300 ريالا ونسبة الإنجاز 100% ،مشروع تطوير المحطات ومنشأة المدخل في محطة المعالجة الثانية بالهفوف وقيمة هذا المشروع 21405473ريالا ونسبة الإنجاز 100% ، مشروع استكمال مصب الوايتات بالعيون ( بالشراء المباشر ) وقيمة المشروع 497450 ريالا ونسبة الإنجاز 100% ، مشروع استكمال مصب الوايتات بالعمران ( بالشراء المباشر) وقيمة المشروع 497450 ريالا ونسبة الإنجاز 9،11% ، مشروع الصرف الصحي بالأحساء، المرحلة الثالثة وقيمة المشروع 99999850 ريالا ونسبة الإنجاز 77،3%، مشروع شبكات الصرف الصحي لمخططات الهفوف والمبرز وقيمة المشروع 83938240 ريالا ونسبة الإنجاز 58% ، مشروع توسعة وتطوير مرافق الصرف الصحي بقرى الأحساء ( المرحلة الرابعة الجزء الثاني ) وقيمة المشروع 33498118 ريالا ونسبة الإنجاز 91،4% ، مشروع تنفيذ خطوط الطرد الرديفة بقرى محافظة الأحساء، وقيمة المشروع 17452500 ريالا ونسبة الإنجاز 2% ، مشروع توسعة وتطوير مرافق الصرف الصحي بقرى الأحساء ( المرحلة الرابعة الجزء الأول ) وقيمة المشروع 76941289.7ريال . تشققات بالاسفلت من مياه المجاري بحي المعلمين العنبر يشير الى اهمال مواسير المياه البيارات تسببت في هبوط بالطريق حي المعلمين يغرق في برك المجاري كبل الكهرباء المكشوف في التويثير من اعمال الصيانة للمياه نباتات عشوائية تنمو على مياه المجاري في الطرق