زار الموسيقار عبده زيد جازان واكتشف موهبة محمد عمر وقدمه للموسيقار سامي احسان وتخرج من مدرسة احسان ولم يستفد من دروس المدرسة الاحسانية والبوم عسل الذي حمل ملامح عمر لم يكن في ذلك المستوى الذي يتوقعه البعض من النقاد لانه كان باهتا على حد زعمهم. واذا كانت كلمات سمو الامير محمد العبدالله الفيصل يامصلي زيد النبي صلاة شوف الاهلي وزيد النبي صلاة. امتداد لتعاون محمد عمر مع سراج عمر الا ان عمر فشل في اختيار مايناسب ذوق الجمهور لانه ليس حريصا على اشباع ذائقة الفن الاصيل بحضور مختلف. البعض يشير الى ان عمر ضاع في طوشة الفن لانه يعرف حجم رسالة الفن ولا يقدم جديدا يليق به وكسول جدا. من يعرف حقيقة ابداع عمر ايام زمان يدرك ان محمد عمر الان مشروع فنان لايطور ادواته لانه مكانك سر.