أصبح منظرهم لافتا للانتباه عند إشارات المرور والمحلات التجارية والمساجد, إنهم المتسولون ولا سيما ما يطلق عليهم أطفال الإشارات, وإذا كانت مكاتب مكافحة التسول تشكو من قلة الإمكانيات والموظفين فلماذا لا تحرص جهة الاختصاص على إعطاء هذا الموضوع الأولوية . الدوريات الأمنية هي الأخرى مطالبة بأن يكون لها حضور إيجابي للحد من هذه الظاهرة مع الجهات المختصة. التسول هذا الوجه المعتم للمجتمع ظاهرة يفترض أن نحاربها لا أن نتعاطف معها؟ صالح بن خالد الدويسان