أطلق مركز السينما العربية قائمة ال101 الأكثر تأثيراً في السينما العربية، ليشكل التمثيل السعودي ضمن القائمة 18 اسماً في فئات مختلفة ضمن صناعة السينما تتنوع بين صناعة الأفلام والمنصات والمهرجانات وغير ذلك. القائمة ضمت في فئة الإخراج كلاً من هيفاء المنصوروهناء العمير، وفي فئة المنصات السينمائية، ضمت القائمة هديل كامل المدير العام فيراديو وتلفزيون العرب(ART)، والأمير الوليد ابن طلال وفريق مجموعةروتانا، بالإضافة إلى وليد الإبراهيم مؤسس ورئيس مجموعة MBC. ضمت القائمة أيضاً في فئة التوزيع ممدوح سالم، المدير التنفيذي لشركة رواد ميديا وسينما 70، وآدم آرون المدير التنفيذي في AMC وساري خميس مدير الترويج في AMC، بالإضافة إلى محمد ناقرو رئيس مجلس إدارة شركة التوزيع إن ستارز. وضمن فئة الممكنين والمؤثرين في الهيئات الحكومية العربية، ضمت القائمة فريق عمل مهرجان البحر الأحمر السينمائي ممثلاً في إدوارد وينتروب المدير الفني وأنطوان خليفة مدير برنامج السينما العربية وكليم أفتاب مدير البرنامج الدولي، كذلك حمود الرميان المدير التنفيذي في INTIGRAL وماركوس غولدر المدير التنفيذي في جوَّي TV، بالإضافة إلى تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه في المملكة السعودية. قائمة ال101 الأكثر تأثيراً في صناعة السينما العربية، يطلقها سنوياً مركز السينما العربيةفي مهرجان كان السينمائي، وتضم أسماءً يمثلون أنفسهم أو جهات ينتمون إليها، وقد وقع الاختيار عليهم وفقاً للأكثر تأثيراً في صناعة السينما العربية خلال ال12 شهراً الأخيرة. للاطلاع على قائمة ال101 الأكثر تأثيراً في صناعة السينما العربية: http://acc.film/cannes-100.php وقد جاءت القائمة كالتالي: 25 مخرجاً ومؤلفاً، 18 ممثلاً (15 جهة)، 11 منتجاً (10 جهات)، 11 رئيساً ومديراً للمهرجانات (9 جهات)، 22 شخصاً مؤثراً في الهيئات الحكومية العربية (15 جهة)، 5 ممولين (4 جهات)، 8 من مديري المنصات (4 جهات)، 26 موزعاً في دور العرض (17 جهة). قائمة ال101 الأكثر تأثيراً في السينما العربية مثلت 22 دولة، 13 عربية و9 دول غير عربية، وكانت الدولة صاحبة التمثيل الأكبر هي مصر برصيد 32 اسماً، ثم الإمارات (24) والسعودية (18) وفلسطين (16)، ولبنان (11)، والأردن وتونس (7 أسماء لكل منهما)، وسوريا (4)، واسمين من كل من السودان والعراق والكويت والمغرب وقطر. الدول غير العربية الموجودة في القائمة، تتصدرها الولاياتالمتحدة الأميركية برصيد 3 أسماء، ثم فرنسا والأرجنتين برصيد اسمين لكل منهما، واسم واحد لكل من المملكة المتحدة والسويد وإسبانيا وألمانيا وإيطاليا وسنغافورة.