دخل المستشفى معافى ويتمتع بحياة طبيعية ، وكان يتوقع أن دخوله هو للعلاج كغيره من المرضى ولكن بعد تسعة أشهر قضاها في المستشفى اكتشف أنه فقد الحركة والمشي وفقد وزنه ولم تبرأ جروح العمليات وزاد الموت قرباً منه!!.وكان المواطن سفر المالكي قد فوجئ بثقب، وجرح غائر، في وسط ظهره، والغريب أنه من خلال هذا الثقب يمكن مشاهدة أحشائه، حتى تردت صحته تماماً. أحوال المواطن الصحية الآن تتردى شيئاً فشيئاً، بينما رفضت علاجه المستشفيات الأخرى وهو الآن على وشك أن يحتضر.ويناشد المواطن وزير الصحة التدخل في علاج حالته، ويقول للوزير “اعذرني على عرض حالتي”.