هربا من الواقع الاقتصادي الذي تعيشه وتداعياته، تجري السلطات القطرية مفاوضات مع شركات ومراكز أبحاث دولية لتمويلها بملايين الريالات، مقابل إصدار تقارير مضللة بكل لغات العالم، تؤكد متانة الاقتصاد وقوة الريال القطري، وعدم التضرر من قرار المقاطعة الذي اتخذته الدول الداعية إلى مكافحة الإرهاب. ويأتي الإجراء بعد أيام من تخفيض التصنيف الائتماني لقطر، وفقدانها الدخل الذي كانت تجنيه من شركات الطيران، وخسائر سوق البورصة.