المملكة العربية السعودية تخوض حربا مفتوحة ضد قوى الشر، من أجل استقرار أمن الطاقة على مستوى العالم. السعودية تقود العالم وستنتصر بعون الله، ولا عزاء للأعداءوكل المصابين بلوثة الحقد. فكما انتصرت السعودية في حربها ضد جماعات الإرهاب، المدعومة إيرانيا والمتمثلة في القاعدة وغيرها من الجماعات، وكما انتصرت على كل المؤامرات وكل التحديات، سيثبت التاريخ انتصارها على أذرع دولة الإرهاب«إيران» في اليمن وغير اليمن. هكذا هي المملكة العربية السعودية، قبلة الهدى، ورمز البطولة والفداء. كما قال الأمير- البدر- فى ملحمة شعرية وطنية: «فوق هام السحب وإن كنت ثرى فوق عالي الشهب يا أغلى ثرى». أمن وأمان، وعقيدة صافية، وسطية واعتدال..وسمو وعطاء.. ونماء وتطور وازدهار وريادة.. لذا أصبحت المملكة العربية السعودية قيادة ودولة ووطنا وشعبا، تواجه كل قوى الشر في أي مكان، وتقود العالم لحفظ السلام، واستقرار أمن الطاقة على مستوى العالم. إنها سنة التاريخ التي تقول: الخير والشر لا يلتقيان. السعودية عنوان الخير لهذا العالم..وإيران الملالي رأس الشر في كل العالم. ما تقوم به المملكة العربية السعودية من دفاع عن أراضيها، وما تقوم به من دفاع عن المراكز الحيوية للطاقة، يعتبر رسالة للعالم عنوانها التضحية والبطولة، ستكتب بماء الذهب على جدران التاريخ. نعم.. لا شيء يعدل السعودية حفظها الله، قبلة الهدى والسلام لهذا العالم.