* بِوُسْعِ الأرض أن تحملَ ظلَّك؛ لكنَّ أحداً لن يستطِيع اقتلاعُه! * حميمٌ: أن تضعَ جبينكَ على خَدِّ الأرض. أليمٌ: أن تضعَ الأرض ثقلها عليك! * الوطن يَلقَى نصيبهُ مِن نِعَمِ الله… وهم يأخذون أنصبتهم من خير «المواطن»! * ويسألون عن الذي نريدهُ؛ متى يأتي دوْرُ السؤالِ عن الذي لا نُريد؟! * ما دمنا نحنُ مَن أخطأْنا في اختياراتنا؛ ما ذنب الآخر؟! * كلنا نعرف كيف نبني البداية؛ ونعرف كيف ننطلق؛ لكن أكثرنا لا يعرف كيف يخدم النهايات! * لا أحبّ أن أبدأَ مِن حيث انتهى الآخر صعب أن أتقبّل أني بديلٌ عن الآخر والأصعب أنني عوضاً عن (عقله)! * مَن يُرتِّبُ بعثرتكَ؛ في الغالب يقتل نطفة الإبداع التي خَلَّفَتْها «فوضاك»! * حين تُغلَقُ الأبواب؛ تَهُمُّ الملائكة والشياطين بالدخول؛ إلا إن نسيتَ نفسكَ بالخارج! * الشهادات كثيرة أسماها التي «نعتَزُّ» بها.. وأَدنَاهَا التي «نهتَزُّ منها»! * أشياء كثيرة تخدم الجمال النَّصِّي آخرها: حين تعيد صياغة الحرف على هيئة: أغنية! * من الأمور التي تُدَمِّرُنِي الأغنيات غير الصالحة للذائقة؛ المشكلة أني أمارسها بيني وَبيني! * في آخر النَّص لا تغويني ال(.)نقطة هي تتعبني كثيراً ولكني أهرب منها فأكررها مرتين ليقيني أنها العدوّ المستتر لل(،)فاصلة! * اعتَنُوا بِأفواهكم جيداً؛ لا أحدَ سَيُعِيرُكُم لسانهُ! * لا أذكر مرةً أني كتبتُ تاريخ ميلادي كما هو؛ ومع ذلك أصدّق كل مرة يُكتَب لي فيها: اليوم نحتفل بعيد ميلادك! * حينَ أموت تذّكّروا جيداً أني تمرَّدتُ كثيراً كيلا أحققَ أمنيةَ مَن كانَ بدلاً عنِّي «لي أمنياتٌ تخصُّنِي» * ق. ق. ج: مَاتَ مِن الفرح… فَحَمِدتُ الله أنني لم أفرح! * تريَّث قليلاً أيها المقال……. لم أكتب شئياً بعد!