هذي عروقي عقب هجرانه يباس ما اشكي عليه الحال ساكت أعاني لايدري ان الفجر ما مرني نعاس اكتب قصيدي واتسلى بمكاني شربت من كاس المواعيد لي كاس ورويت عقبه بالغياب ورواني الهم والضيقه بلاوي وهوجاس محدٍ يحس وساترتني المحاني جتني ليالي فيها ألفين وسواس تاخذني الافكار عنده ثواني عقب البطا لايقول يا غياتي حاس انحاس وضعي وْتو وضعي احتواني انا مشيت بدرب ما فيه أنجاس اللي تعيش وتفرح بضيق جاني قولوا له ان الراس مايطمنه راس محدٍ سوا الله خاضعٍ له كياني بكتب قصيدي من عنا الوقت ياناس واسهر لحالي دون وصل كواني