- قليل جداً من الفنانين قدّم ابنته/ زوجته/ أخته.. يا أخي «أمه!» للفن! - وحين تتأمل تجد عديدا من الفنانات من اكتشاف «حضرته»! - التقيت «هاتفياً» بابنة أحد الفنانين «الكبار» في السعودية! - قالت: أملك الموهبة! قلت: لماذا لم نرك إذن؟! قالت: بحسب أمي إن عرضت الطلب سيُقص لساني، فغضضت الطرف لأنني بحاجة للساني! - أمرٌ أمرٌّ آخر: يسرد «أدعياء الليبرالية» قصصهم العائلية فلا تقرأ/ تسمع/ تشاهد سوى زوجتي/ أختي/ ابنتي، ولو صعدتم «طويق» لن تعرفوا اسمها! - الجميع ينتقد ويناشد ويطالب، ولكن لا أحد يبادر! - ولا أنا! فما أنا إلا من غزية إن غوت.. غويت وإن ترشد غزية أرشد!