آه يامكبر عذابي من دلع حلو الصفات غالياً مهما عطيته ماعطأ حتى القليل من جلس جنبي ولملم حالةً منّه شتات صرت اطالع في عيونٍ عاشقه للمستحيل ان تبسم بالشفاة وغض طرف الناعسات وصار يهمس في هدب سودٍ يقوم الها العليل وشع مع حمرة خجله انوار بيضً مرهفات كنها رصف البرد في جال جلمودٍ يسيل حف منه الريح وارسته البروده بالثبات حار جاري السيل في جاله وعيّا لايميل ماعلى الدنيا بدونه من حسافات وحلات لو يوافقني سقاني لو يخليني قتيل لاتنهض من مكانه واسبل كموم العبات مثل ظلمة مزنةٍ تبرق وضاميها يخيل كنها برقنٍ بعيداً لاح لعيون السرات شاقهم برق السحاب ولا لهم منّه حصيل ماربت في بيت بانيته يدينٍ قاصرات ولا رجت في يوم حاجتها من ايدين البخيل هي سبب جرح المولّع والعيون الحايرات وهي سعاده لامثيل الها ولا عنها بديل