ضعت في نظرات عينه والجمال أغراني وذبت ما بين الهدب وشفاهه المعسوله وأبحر بقلبي حلاه وفالغرام أرساني وأصبحت كل العروق الداله مشغوله المشاعر سرج حبه والعروق عناني والوصل فارس لقانا والخفوق خيوله ماينام من الشعور الا يقوم الثاني وما يزول من الهموم الا على مرسوله ضامر يزهى القصيد ويسعد القيفاني ويفتح أبواب المدايح والغزل وقفوله ينتشي لاصار لعروض الدلع ميداني ويعتلي روس المراكز في ختام الجوله صرت له مثل الكريم اللي زبنه العاني وصار لي مثل البخيل اللي يده مغلوله كل بيت في وصوفه يستثير لساني وكل كلمه لا ذكرته تنعقد مذهوله لا وطى بالأرض غنت يا بعد من جاني أطربيني يا خطاوي وأرقصي بحجوله ولا نطحه الصبح نور الصبح منه يعاني ولا لمحه الليل يصرخ ضعت في مجدوله والبحر عقبه جفاه اللول والمرجاني والعسل عقبه يقول أن الحلا وشهو له لبتسم رقص وريدي في حفل شرياني ولا زعل روّح خفوقي في عنا مجهوله لو أتوب اليوم منّه يرجع ويبلاني ولو أغيب سنين عنّه صرت أنا مقتوله - ومن عرفته والخطايا كلها مقبوله كل ما قلت أتثيقل وأتركه يقفاني وأجبره يسلك طريق المهلكه وسهوله ماجد عبدالله المحياني - الخرج