آه يامكبر عذابي من دلع حلو الصفات
غالياً مهما عطيته ماعطأ حتى القليل
من جلس جنبي ولملم حالةً منّه شتات
صرت اطالع في عيونٍ عاشقه للمستحيل
ان تبسم بالشفاة وغض طرف الناعسات
وصار يهمس في هدب سودٍ يقوم الها العليل
وشع مع حمرة خجله انوار بيضً مرهفات
كنها (...)